حل الفنان أحمد شكري، شقيق الفنانة الراحلة شويكار، ضيفًا على برنامج «ونقول كمان»، مع الإعلامية ياسمين الخطيب. كشف «شكري» أسراراً كثيرة عن حياة “سيدتي الجميلة”، وعلاقتها بزوجها الفنان فؤاد المهندس، يرصدها «المصري لايت» في السطور التالية:   10-كانت تعمل في البداية بشركات الإعلان والسياحة، ثم دخلت مجال التمثيل بعد أن توفى زوجها وعمرها 18 عاماً، وكان لديها منه ابنة. 9-دخلت المجال عن طريق المخرج محمود السباع حيث كان قريب والدتها، وكانت أول مسرحية تمثلها «حبر على ورق»، ثم «قنديل أم هاشم»، وكانت بطلتهما، ثم رآها سيد بدير وأدخلها المسرح التليفزيوني، في مسرحية أمام فؤاد المهندس، وعندما رأته لم تكن تعرفه لأنها لم تسمعه سوى في الراديو. 8-أوضح أحمد شكري أن الغيرة الفنية والتنافس سبب انفصال شويكار وفؤاد المهندس نهائياً، فعندما يأتي دور لأحد والآخر لا يشعر بالغيرة، حسبما ذكر. 7- أكد “شكري” أنهما انفصلوا أكثر من مرة ولكن في المرة الأخيرة قرروا عدم الرجوع أبداً ولم يفكروا في ذلك. 6- كان فؤاد المهندس ينادي والدة شويكار بـ”ماما ستو”، وظل يزورها بعد الطلاق، ويسأل عنها. 5-وعن أيامها الأخيرة، أوضح أنها كانت ستجلس على كرسي لكنها وقعت على الأرض مات أدى إلى كسر في الحوض والمفصل وأجرت عدة عمليات بسبب ذلك. 4-أقرب صديقة لشويكار هي ميرفت أمين واصفاً إياها أنها كانت “أنتيمتها”، وأكثر من كان يسأل عنها، وأيضاً الفنانة الراحلة رجاء الجداوي. 3-كان والد شويكار تركي، ووالدتها تركية شركسية. 2-آخر أمنية تمنتها قبل وفاتها كانت سعادة أحفادها. 1-شويكار هي مؤلفة إيفيه “شيء لا يصدقه عكل”