أغلقت الفنادق التشيكية إلى جانب المطاعم وغالبية المتاجر أبوابها معظم العام الماضي بسبب القيود التي فرضتها الحكومة لمكافحة الوباء. في العام 2019، كان في تشيكيا ما يقرب من 24 ألف مشرّد بينهم 2600 طفل، معظمهم في براغ والمنطقة الصناعية في الشمال الشرقي، وفق بيانات رسمية. وبحسب تومسوفا فإن الفكاهة كانت سلاحا قويا في الفندق، لكن الأخبار السيئة تغلبت عليها. وأوضحت "من الصعب التعامل مع وفاة أحدهم. والقصص المضحكة نادرة. لكننا نشعر بالسعادة عندما يتحسن الأشخاص ويمكنهم العودة إلى حياتهم الطبيعية".
مشاركة :