سجلت البلاد في بداية العام الجاري ارتفاعا في عدد الإصابات اليومية بكوفيد-19 وصلت إلى أربعة آلاف في نهاية يناير- كانون الثاني الماضي ما جعلها محط انتقادات كبيرة بمسؤولية نشر الفيروس خاصة من طرف المملكة المتحدة التي قررت تعليق رحلاتها مع دبي، قبل أن تعود الأرقام اليومية إلى الانخفاض بداية مارس- آذار الجاري.مع ازدياد أعداد المصابين بفيروس كورونا.. دبي تعمل على تعزيز جاهزيتها الطبيةغضب في إسبانيا بعد تلقي شقيقات الملك لقاح كورونا في الإماراتدبي تسعى لأن تصبح مقرا لتخزين وتوزيع لقاحات فيروس كورونا حول العالم ولا تزال غالبة إمارات البلاد تفرض بعض الإجراءات الاحترازية كارتداء الكمامة في الأماكن العامة وإلتزام مسافات التباعد الاجتماعي. وبهدف المضي في استراتيجية التلقيح السريع والفعال، أعلنت وزارة الصحة الإماراتية تخصيص ستة أسابيع لتلقيح الفئات الأكثر عرضة لمضاعفات الفيروس، وأضافت أن 73 بالمئة من المواطنين والمقيمين والأشخاص المصابين بالأمراض المزمنة قد حصلوا على اللقاحات المرخصة للاستخدام الطارئ والمتمثلة في سينوفارم وفايزر- بيونتك وسبوتنيك في وأكسفورد-أسترازينيكا.