أعتقد أن سبب البلاء في هذا الأمة هو أنها لا تدرك أن ثمة فرقًا شاسعًا بين المقدس وغير المقدس، ومن أمثلة ذلك الإسلام الدين الذي لا يأتيه الباطل والتاريخ الإسلامي، الذي هو تاريخ إنساني يخضع لمعايير بشرية ليكون موضوعيًا على الأقل والكارثة حينما يكون محلاً للاستدلال على النزاع الطائفي بين المسلمين اليوم، فواقعهم اليوم أشبه بصيدلية مملوءة بالمواد الأولية،
مشاركة :