ألمى صغيرة في عمر التسعة أشهر، وتعاني من سوء تغذية حاد. نزحت عائلتها من منطقة الغوطة الدمشقية بسبب الحرب. الآن التحقت ببرنامج تغذية تنظمه اليونسف لعلاج حالات سوء التغذية. المنظمة أطلقت صرخة مؤخراً للتنبيه إلى خطورة حالات سوء تغذية في سوريا. تقول سليمة أم الصغيرة : تتحسن ألمى بشكل كبير ولقد توقف الإسهال والقيء. سأستمر في القدوم إلى هنا حتى تتحسن ألمى. وتضيف: زارنا فريق جوال، واطلعوا على وضع ألمى، ثم أحالوها إلى المركز. المنظمة خصصت فريقاً يزور المنازل في بعض المناطق للكشف عن حالات سوء التغذية وتحويلها لمراكز العلاج. غير أن آلاف الأطفال في المناطق المحاصرة في ريف دمشق وحلب لا يجدون من يهتم بهم. 440,000 are trapped by the war in Syria are at risk of dehydration, starvation lack of medicine #WhatDoesItTake pic.twitter.com/xGUlZm3sV1— Mina (@mina_ysf) 14 Avril 2015
مشاركة :