كلف الرئيس الأمريكي جو بايدن نائبته كامالا هاريس بحل مشكلة زيادة حركة الهجرة على الحدود الجنوبية للبلاد التي تشكل عبئا كبيرا على سلطات الهجرة الاتحادية، مسندا إليها أول مهمة رئيسة خلال فترة عملها.وحذر بايدن كلا من الديمقراطيين والجمهوريين في الكونجرس من أزمة إنسانية متفاقمة في الوقت الذي تحاول فيه أعداد متزايدة من الأطفال المهاجرين دخول الولايات المتحدة، بحسب وكالة بلومبيرج للأنباء . وهذه هي القضية الأولى التي طلب بايدن علنا من هاريس أن تقودها، وهذه إشارة إلى أن مهامها بدأت تتبلور، ولكن المهمة تنطوي أيضا على خطر إلقاء اللوم على هاريس إذا ساء الوضع.
مشاركة :