تأثر الكثيرون من شعراء الإمارات برحيل المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم، طيب الله ثراه، وعبّروا عن حزنهم في مراثيهم التي عددت مناقبه وعكست المحبة والتقدير للشيخ الإنسان والمثقف الذي كان يدعم الثقافة والتعليم، وما تركه من أثر إيجابي في شعب الإمارات، وهو الذي عرف عنه الطيبة والعمل الخيري سواء داخل الدولة أو خارجها، كما كان له العديد من الاهتمامات، كما هو الحال في المجالات الإنسانية والعلمية والثقافية، التي تسهم في بناء الإنسان، وترفع من مستواه المعرفي، وهو ما تجلى في الجوائز العديدة التي أسسها. اقرأ أيضاً: وداعاً حمدان بن راشد رثاء فارس الوصل، السبّاق بالخيرات حمدان بن راشد في ذمة الله طباعةEmailفيسبوكتويترلينكدينPin InterestWhats App
مشاركة :