أوضح ذلك الباحث الفلكي سلمان آل رمضان بأن فبراير ٢٠٢١ ، الأبرد منذ ٧ سنوات كان فبراير ٢٠٢١ ، أروع فبراير على كوكب الأرض ، منذ سبع سنوات ، طبقا لعلماءالمراكز الوطنية للمعلومات البيئية التابعة للإدارة الوطنية الأمريكية للمحيطات والغلاف الجوي ، حيث كان متوسط درجة حرارة سطح الأرض والمحيطات أعلى من متوسط القرن العشرين بنحو ٠.٦٥ ْ م ، مما يجعله السادس عشر الأحر في النصف الشمالي للكرة الأرضية منذ ٤٢ عاما ، والأروع منذ ٢٠١٤ ، والتاسع عشر جنوبا. فيما كان شتاء النصف الشمالي ل الكرة الأرضية ( ديسمبر ٢٠٢٠ ويناير وفبراير ٢٠٢١ )أحر شتاء. كما كانت فترتي الشهرين الأولين من العام الأكثر حرار ة حتى الآن. فينال قال المركز الأوربي لمراقبة التغير المناخي ( كوبيرنيكوس ): أن فبراير الماضي أعلى من متوسط الفترة ١٩٩١ – ٢٠٢٠ ، لكنه أبرد ( مع شذوذ ) منذ ٦ سنوات ، حيث يعتبر الأبرد منذ ٢٠١٦ ، فيما كانت الفترة من ديسمبر ٢٠٢٠ ، حتى فبراير الماضي أبرد من مثيلتيها الماضيتين
مشاركة :