أعلن مصدر بوزارة الصحة والسكان، في تصريحات لصدي البلد، إقرار لقاح أسترازينيكا أكسفورد، وبدء التطعيم به للفئات المستحقة وعلي راسها الاطقم الطبية. وجاء نص الإقرار كالتالي:-اقر بانی اطلت اطلاعا جيدا أو من اخترت ان يمثلني ۔ على التالي بالاضافة إلى تلقي معلومات من اخصائي الرعاية الصحية المتواجد اثناء عملية التطعيم وتم شرحها لی هي:-اللقاح ليس إجباريا كما انه لا يحمي من عدوى فيروس كورونا المستجد بشكل كامل، لكنه قد يقلل من فرص حدوثها ومن فرصة حدوث أعراض حادة أو مضاعفات خطيرة، لذا يتم الاستمرار في اتباع قواعد الوقية من العدوى بفيروس كورونا وكافة الإجراءات الاحترازية. أعلم بوجوب الحصول على الجرعة الثانية من التطعيم بعد مرور 3 شهور، يوم من تاريخ الحصول على الجراعة الأولى، في التطعيمات المكونة من جرعتين. الجسم يحتاج الى بضعة أسابيع بعد التلقيح ليقوم بتكوين حماية ضد الفيروس.اوافق على تلقى دورة تطعيم كاملة مكونة من جرعتين ضد عدوي كوفيد-19 (في التطعيمات المكونة من جرعتين)، وأني قد سمح لي بفرصة لطرح اي استفسارات، وان هذه الاستفسارات قد تمت الإجابة عنها.و باني على علم بان اللقاح لقد تم منحه رخصة الإستخدام الطري فقط.اقر بشخصی و بالنيابة عن ممثلي الشخصيين أو القانونيين بالاتی:_ بأنی تلقيت شرحا وافية عن اللقاح الذي اخترت تلفيه وعن الآثار الجانبية والمضاعفات، کما اتيحت لي الفرصة الطرح الأسئلة وتم الرد على تلك الأسلة بشكل كاف. بعلمي بجميع الأثار الجانبية والمضاعفات المحتملة والمرتبطة بتلقي اللقاح. بعلمى بكافة المخاطر والفوائد المحتملة والمرتبطة بتلقي اللقاح. بانه قد تم توجيهي بالبقاء في موقع القطعيم لمدة 15 دقيقة (او اكثر في حالات محددة) بعد تلقي اللقاح بغرض المتابعة الطبية و انتي على علم بارقام وسبل الإسعاف في حالات الطواري. و بإعفاء الدولة والسلطات و الجهات الصحية في البلاد وموظفيها ووكلائها والشركات التابعه لها ومصنعي اللقاح وموظفيهم، وموردي اللقاح وتابيعيهم، ووكلائهم، من اي وجميع المسؤوليات او المطالبات لاي
مشاركة :