ينفطر القلب حزنا وأسى على ما يحصل لأطفال المسلمين في سوريا، فبين شهيدا وميتم أو مريض أو جائع تتوالى الينا الصور والفيديوهات عن الاوضاع التي وصلت اليها الشام. يكفي أن نشاهد هذه اللقطات لطفلة سورية شاهدت صورة أبيها الذي فقدته في حرب لا ذنب لها في اشتعالها، فأخذت تعانق الصورة على أمل أن يحتضنها أبوها كما كان يفعل دائما، لنعرف إلى أي حد وصلت القصص المأساوية الواردة من سوريا أو حتى من أماكن اللجوء.
مشاركة :