بعد ما عانته من صعوبات في السنوات الأخيرة في ليبيا، بسبب انحيازها لأحد أطراف الصراع هناك، المشير خليفة حفتر، تسعى فرنسا الآن إلى طي صفحة الماضي بإعادة افتتاح سفارتها في طرابلس، الإثنين 29 مارس/آذار، من أجل تحسين وضعها في المشهد السياسي. وهو الحدث الذي يشكل مناسبة لاستعراض العلاقات الفرنسية الليبية مع الباحث جلال حرشاوي.
مشاركة :