أشرف جمعة(أبوظبي) ينتظر الكثير من المواطنين ومن محبي التخييم اعتدال الجو من أجل الاستمتاع برحلات البر، وهو ما يدفع الكثير منهم للتعرف على الجديد في أدوات التخيم في الأماكن المخصصة، بالإضافة إلى صيانة الأدوات القديمة، استعداداً لاستئناف موسم التخييم مع ظهور بشائر تحسن الأجواء. أدوات كثيرة يقول جمعة عبيد من سكان أم القيوم: الكثير من الأشخاص ينتظرون تحسن الأجواء المناخية للانطلاق عبر رحلات إلى البر، إذ إن مثل هذه الرحلات تمنح الفرد فرصة كبيرة للاستجمام والترفيه، لكن هذه الرحلات تحتاج إلى أدوات خاصة من خيمة إلى مفارش وأدوات مطبخ وبراد وما إلى ذلك وعن نفسي لدي أدوات كثيرة ولكوني من محبي رحلات البر فإنني دائماً أطمح إلى معرفة الجديد في عالم التخييم لذا ارتاد بعض المعارض التي تنتشر فيها محال التخييم للتعرف على الجديد دائماً ومن ثم اقتني ما يلائمني لافتاً إلى أنه يتعجب من كون عالم التخييم يعج بالجديد دائماً والمثير أيضاً ولا يخفي أنه من محبي اقتناء الأدوات التي تخدم رحلة البر. عادات أصيلة ويبين عبد العزيز المنصوري أن رحلات التخييم بوجه عام تحلو في الأجواء المعتدلة ويفضلها المواطنون لكونها من العادات الأصيلة في المجتمع ويحرص الشباب على ارتياد البر والاستماع بسحر المكان وأجواء الزمان ويرى أن أدوات التخييم تخضع إلى بعض المتغيرات خصوصاً في ظل الاهتمام بها فضلاً عن أن هذه الفترة تمثل مرحلة الاستعدادات لمحبي رحلات البر وهو ما يجعل الكثيرين يجهزون أدواتهم ويذهبون إلى أماكن وجودها لشراء المستلزمات الضرورية مؤكداً أن لديه جميع أدوات التخييم لكونه يذهب بصفة مستمرة إلى رحلات البر التي يستمتع فيها كثيراً وبأجوائها التي تساعد المرء على الاستجمام والترويح عن النفس. ... المزيد
مشاركة :