متحدث شؤون الحرمين يعلن استكمال استعدادات استقبال المعتمرين والمصلين خلال رمضان

  • 4/5/2021
  • 23:36
  • 11
  • 0
  • 0
news-picture

صرَّح هاني بن حسني حيدر، المتحدث الرسمي للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، بأن الرئاسة العامة، بتوجيه ومتابعة الرئيس العام، استكملت استعداداتها كافة لاستقبال المعتمرين والمصلين خلال موسم رمضان المبارك للأشخاص المحصنين وفق ما يظهره تطبيق (توكلنا) لفئات التحصين (محصن حاصل على جرعتين من لقاح فيروس كورونا، أو محصن أمضى 14 يومًا بعد تلقيه الجرعة الأولى من اللقاح، أو محصن متعافٍ من الإصابة)، مع التقيد بالبروتوكولات الصحية والتدابير الاحترازية والإجراءات الوقائية المعمول بها في الحرمين الشريفين. وأكد المتحدث الرسمي أن الرئاسة ألزمت جميع منسوبيها ومنسوباتها المشاركين في خدمة المعتمرين والمصلين بأخذ اللقاح، من خلال إقامة حملة للتطعيم بالتعاون مع وزارة الصحة، حرصًا منها على سلامتهم وسلامة جميع الموجودين في الحرم المكي وجنباته؛ ليؤدوا نسكهم بيسر وسهولة، في أجواء إيمانية، وبيئة تعبدية، تراعي أعلى المعايير الصحية. وأشار هاني حيدر إلى أن أعمال التعقيم مستمرة في الحرمين الشريفين، وتشهد تلك الأعمال تزايدًا مع حلول موسم رمضان المبارك، بمشاركة ما يقارب (5000) عامل وعاملة، يقومون بأعمال التعقيم والتطهير على مدار الساعة. وتقوم الرئاسة بغسل وتعقيم كامل المسجد الحرام عشر مرات يوميًّا. وفيما يتعلق بالعمرة لفت المتحدث الرسمي إلى أن الرئاسة خصصت صحن المطاف للمعتمرين فقط، مهيِّئة (14) مسارًا افتراضيًّا للطائفين مع مراعاة التباعد الجسدي. كما خصصت المسارات الثلاثة الأقرب من الكعبة لكبار السن وذوي الإعاقة. وأضاف بأنه تم تخصيص مصليات مهيأة للمصلين، تُعقَّم باستمرار، ويراعَى فيها تطبيق التباعد الجسدي، ويشرف عليها العديد من منسوبي الرئاسة ومنسوباتها. وفي الشأن التوجيهي والإرشادي أبان أن الرئاسة أعدت أكثر من (165) درسًا علميًّا ومحاضرة ثقافية، يقدمها أصحاب الفضيلة من هيئة كبار العلماء وأئمة ومدرسي المسجد الحرام، وسيتم بثها عبر منصة منارة الحرمين الإلكترونية على الهواء مباشرة بخمس لغات. وأشار “حيدر” إلى أن الرئاسة العامة والجهات المعنية داخل الحرمين الشريفين لن تتهاون في تطبيق الإجراءات الاحترازية؛ لتقوم بدورها تجاه الحفاظ على سلامة زوار وقاصدي الحرمين الشريفين، داعيًا الجميع إلى ضرورة التعاون والالتزام بما يصدر من إجراءات وقائية وتباعد جسدي، هدفها الحفاظ على صحتهم وسلامتهم. وتؤكد الرئاسة العامة تعاونها التام وتكاملها وتنسيقها المستمر مع الأجهزة كافة المعنية بخدمة ضيوف الرحمن؛ وذلك بهدف تحقيق تطلعات ولاة الأمر -حفظهم الله- لتجويد الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن. وأكد هاني بن حسني حيدر أن القيادة الرشيدة، وعلى رأسها مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-، حريصة كل الحرص على تقديم أرقى الخدمات لقاصدي الحرمين الشريفين. مثمنًا دعمها غير المحدود للرئاسة العامة. كما توجَّه بالشكر والتقدير لمعالي الرئيس العام الشيخ، الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، على توجيهاته ودعمه المستمر لمنسوبي الرئاسة كافة. الكلمات الدلائليه كورونا الملك سلمان محمد بن سلمان متحدث شؤون الحرمين يعلن استكمال استعدادات استقبال المعتمرين والمصلين خلال رمضان - صحيفة أنحاء الإلكترونية صرَّح هاني بن حسني حيدر، المتحدث الرسمي للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، بأن الرئاسة العامة، بتوجيه ومتابعة الرئيس العام، استكملت استعداداتها كافة لاستقبال المعتمرين والمصلين خلال موسم رمضان المبارك للأشخاص المحصنين وفق ما يظهره تطبيق (توكلنا) لفئات التحصين (محصن حاصل على جرعتين من لقاح فيروس كورونا، أو محصن أمضى 14 يومًا بعد تلقيه الجرعة الأولى من اللقاح، أو محصن متعافٍ من الإصابة)، مع التقيد بالبروتوكولات الصحية والتدابير الاحترازية والإجراءات الوقائية المعمول بها في الحرمين الشريفين. وأكد المتحدث الرسمي أن الرئاسة ألزمت جميع منسوبيها ومنسوباتها المشاركين في خدمة المعتمرين والمصلين بأخذ اللقاح، من خلال إقامة حملة للتطعيم بالتعاون مع وزارة الصحة، حرصًا منها على سلامتهم وسلامة جميع الموجودين في الحرم المكي وجنباته؛ ليؤدوا نسكهم بيسر وسهولة، في أجواء إيمانية، وبيئة تعبدية، تراعي أعلى المعايير الصحية. وأشار هاني حيدر إلى أن أعمال التعقيم مستمرة في الحرمين الشريفين، وتشهد تلك الأعمال تزايدًا مع حلول موسم رمضان المبارك، بمشاركة ما يقارب (5000) عامل وعاملة، يقومون بأعمال التعقيم والتطهير على مدار الساعة. وتقوم الرئاسة بغسل وتعقيم كامل المسجد الحرام عشر مرات يوميًّا. وفيما يتعلق بالعمرة لفت المتحدث الرسمي إلى أن الرئاسة خصصت صحن المطاف للمعتمرين فقط، مهيِّئة (14) مسارًا افتراضيًّا للطائفين مع مراعاة التباعد الجسدي. كما خصصت المسارات الثلاثة الأقرب من الكعبة لكبار السن وذوي الإعاقة. وأضاف بأنه تم تخصيص مصليات مهيأة للمصلين، تُعقَّم باستمرار، ويراعَى فيها تطبيق التباعد الجسدي، ويشرف عليها العديد من منسوبي الرئاسة ومنسوباتها. وفي الشأن التوجيهي والإرشادي أبان أن الرئاسة أعدت أكثر من (165) درسًا علميًّا ومحاضرة ثقافية، يقدمها أصحاب الفضيلة من هيئة كبار العلماء وأئمة ومدرسي المسجد الحرام، وسيتم بثها عبر منصة منارة الحرمين الإلكترونية على الهواء مباشرة بخمس لغات. وأشار “حيدر” إلى أن الرئاسة العامة والجهات المعنية داخل الحرمين الشريفين لن تتهاون في تطبيق الإجراءات الاحترازية؛ لتقوم بدورها تجاه الحفاظ على سلامة زوار وقاصدي الحرمين الشريفين، داعيًا الجميع إلى ضرورة التعاون والالتزام بما يصدر من إجراءات وقائية وتباعد جسدي، هدفها الحفاظ على صحتهم وسلامتهم. وتؤكد الرئاسة العامة تعاونها التام وتكاملها وتنسيقها المستمر مع الأجهزة كافة المعنية بخدمة ضيوف الرحمن؛ وذلك بهدف تحقيق تطلعات ولاة الأمر -حفظهم الله- لتجويد الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن. وأكد هاني بن حسني حيدر أن القيادة الرشيدة، وعلى رأسها مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-، حريصة كل الحرص على تقديم أرقى الخدمات لقاصدي الحرمين الشريفين. مثمنًا دعمها غير المحدود للرئاسة العامة. كما توجَّه بالشكر والتقدير لمعالي الرئيس العام الشيخ، الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، على توجيهاته ودعمه المستمر لمنسوبي الرئاسة كافة. زر الذهاب إلى الأعلى صرَّح هاني بن حسني حيدر، المتحدث الرسمي للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، بأن الرئاسة العامة، بتوجيه ومتابعة الرئيس العام، استكملت استعداداتها كافة لاستقبال المعتمرين والمصلين خلال موسم رمضان المبارك للأشخاص المحصنين وفق ما يظهره تطبيق (توكلنا) لفئات التحصين (محصن حاصل على جرعتين من لقاح فيروس كورونا، أو محصن أمضى 14 يومًا بعد تلقيه الجرعة الأولى من اللقاح، أو محصن متعافٍ من الإصابة)، مع التقيد بالبروتوكولات الصحية والتدابير الاحترازية والإجراءات الوقائية المعمول بها في الحرمين الشريفين. وأكد المتحدث الرسمي أن الرئاسة ألزمت جميع منسوبيها ومنسوباتها المشاركين في خدمة المعتمرين والمصلين بأخذ اللقاح، من خلال إقامة حملة للتطعيم بالتعاون مع وزارة الصحة، حرصًا منها على سلامتهم وسلامة جميع الموجودين في الحرم المكي وجنباته؛ ليؤدوا نسكهم بيسر وسهولة، في أجواء إيمانية، وبيئة تعبدية، تراعي أعلى المعايير الصحية. وأشار هاني حيدر إلى أن أعمال التعقيم مستمرة في الحرمين الشريفين، وتشهد تلك الأعمال تزايدًا مع حلول موسم رمضان المبارك، بمشاركة ما يقارب (5000) عامل وعاملة، يقومون بأعمال التعقيم والتطهير على مدار الساعة. وتقوم الرئاسة بغسل وتعقيم كامل المسجد الحرام عشر مرات يوميًّا. وفيما يتعلق بالعمرة لفت المتحدث الرسمي إلى أن الرئاسة خصصت صحن المطاف للمعتمرين فقط، مهيِّئة (14) مسارًا افتراضيًّا للطائفين مع مراعاة التباعد الجسدي. كما خصصت المسارات الثلاثة الأقرب من الكعبة لكبار السن وذوي الإعاقة. وأضاف بأنه تم تخصيص مصليات مهيأة للمصلين، تُعقَّم باستمرار، ويراعَى فيها تطبيق التباعد الجسدي، ويشرف عليها العديد من منسوبي الرئاسة ومنسوباتها. وفي الشأن التوجيهي والإرشادي أبان أن الرئاسة أعدت أكثر من (165) درسًا علميًّا ومحاضرة ثقافية، يقدمها أصحاب الفضيلة من هيئة كبار العلماء وأئمة ومدرسي المسجد الحرام، وسيتم بثها عبر منصة منارة الحرمين الإلكترونية على الهواء مباشرة بخمس لغات. وأشار “حيدر” إلى أن الرئاسة العامة والجهات المعنية داخل الحرمين الشريفين لن تتهاون في تطبيق الإجراءات الاحترازية؛ لتقوم بدورها تجاه الحفاظ على سلامة زوار وقاصدي الحرمين الشريفين، داعيًا الجميع إلى ضرورة التعاون والالتزام بما يصدر من إجراءات وقائية وتباعد جسدي، هدفها الحفاظ على صحتهم وسلامتهم. وتؤكد الرئاسة العامة تعاونها التام وتكاملها وتنسيقها المستمر مع الأجهزة كافة المعنية بخدمة ضيوف الرحمن؛ وذلك بهدف تحقيق تطلعات ولاة الأمر -حفظهم الله- لتجويد الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن. وأكد هاني بن حسني حيدر أن القيادة الرشيدة، وعلى رأسها مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-، حريصة كل الحرص على تقديم أرقى الخدمات لقاصدي الحرمين الشريفين. مثمنًا دعمها غير المحدود للرئاسة العامة. كما توجَّه بالشكر والتقدير لمعالي الرئيس العام الشيخ، الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، على توجيهاته ودعمه المستمر لمنسوبي الرئاسة كافة. زر الذهاب إلى الأعلى صرَّح هاني بن حسني حيدر، المتحدث الرسمي للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، بأن الرئاسة العامة، بتوجيه ومتابعة الرئيس العام، استكملت استعداداتها كافة لاستقبال المعتمرين والمصلين خلال موسم رمضان المبارك للأشخاص المحصنين وفق ما يظهره تطبيق (توكلنا) لفئات التحصين (محصن حاصل على جرعتين من لقاح فيروس كورونا، أو محصن أمضى 14 يومًا بعد تلقيه الجرعة الأولى من اللقاح، أو محصن متعافٍ من الإصابة)، مع التقيد بالبروتوكولات الصحية والتدابير الاحترازية والإجراءات الوقائية المعمول بها في الحرمين الشريفين. وأكد المتحدث الرسمي أن الرئاسة ألزمت جميع منسوبيها ومنسوباتها المشاركين في خدمة المعتمرين والمصلين بأخذ اللقاح، من خلال إقامة حملة للتطعيم بالتعاون مع وزارة الصحة، حرصًا منها على سلامتهم وسلامة جميع الموجودين في الحرم المكي وجنباته؛ ليؤدوا نسكهم بيسر وسهولة، في أجواء إيمانية، وبيئة تعبدية، تراعي أعلى المعايير الصحية. وأشار هاني حيدر إلى أن أعمال التعقيم مستمرة في الحرمين الشريفين، وتشهد تلك الأعمال تزايدًا مع حلول موسم رمضان المبارك، بمشاركة ما يقارب (5000) عامل وعاملة، يقومون بأعمال التعقيم والتطهير على مدار الساعة. وتقوم الرئاسة بغسل وتعقيم كامل المسجد الحرام عشر مرات يوميًّا. وفيما يتعلق بالعمرة لفت المتحدث الرسمي إلى أن الرئاسة خصصت صحن المطاف للمعتمرين فقط، مهيِّئة (14) مسارًا افتراضيًّا للطائفين مع مراعاة التباعد الجسدي. كما خصصت المسارات الثلاثة الأقرب من الكعبة لكبار السن وذوي الإعاقة. وأضاف بأنه تم تخصيص مصليات مهيأة للمصلين، تُعقَّم باستمرار، ويراعَى فيها تطبيق التباعد الجسدي، ويشرف عليها العديد من منسوبي الرئاسة ومنسوباتها. وفي الشأن التوجيهي والإرشادي أبان أن الرئاسة أعدت أكثر من (165) درسًا علميًّا ومحاضرة ثقافية، يقدمها أصحاب الفضيلة من هيئة كبار العلماء وأئمة ومدرسي المسجد الحرام، وسيتم بثها عبر منصة منارة الحرمين الإلكترونية على الهواء مباشرة بخمس لغات. وأشار “حيدر” إلى أن الرئاسة العامة والجهات المعنية داخل الحرمين الشريفين لن تتهاون في تطبيق الإجراءات الاحترازية؛ لتقوم بدورها تجاه الحفاظ على سلامة زوار وقاصدي الحرمين الشريفين، داعيًا الجميع إلى ضرورة التعاون والالتزام بما يصدر من إجراءات وقائية وتباعد جسدي، هدفها الحفاظ على صحتهم وسلامتهم. وتؤكد الرئاسة العامة تعاونها التام وتكاملها وتنسيقها المستمر مع الأجهزة كافة المعنية بخدمة ضيوف الرحمن؛ وذلك بهدف تحقيق تطلعات ولاة الأمر -حفظهم الله- لتجويد الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن. وأكد هاني بن حسني حيدر أن القيادة الرشيدة، وعلى رأسها مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-، حريصة كل الحرص على تقديم أرقى الخدمات لقاصدي الحرمين الشريفين. مثمنًا دعمها غير المحدود للرئاسة العامة. كما توجَّه بالشكر والتقدير لمعالي الرئيس العام الشيخ، الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، على توجيهاته ودعمه المستمر لمنسوبي الرئاسة كافة. زر الذهاب إلى الأعلى صرَّح هاني بن حسني حيدر، المتحدث الرسمي للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، بأن الرئاسة العامة، بتوجيه ومتابعة الرئيس العام، استكملت استعداداتها كافة لاستقبال المعتمرين والمصلين خلال موسم رمضان المبارك للأشخاص المحصنين وفق ما يظهره تطبيق (توكلنا) لفئات التحصين (محصن حاصل على جرعتين من لقاح فيروس كورونا، أو محصن أمضى 14 يومًا بعد تلقيه الجرعة الأولى من اللقاح، أو محصن متعافٍ من الإصابة)، مع التقيد بالبروتوكولات الصحية والتدابير الاحترازية والإجراءات الوقائية المعمول بها في الحرمين الشريفين. وأكد المتحدث الرسمي أن الرئاسة ألزمت جميع منسوبيها ومنسوباتها المشاركين في خدمة المعتمرين والمصلين بأخذ اللقاح، من خلال إقامة حملة للتطعيم بالتعاون مع وزارة الصحة، حرصًا منها على سلامتهم وسلامة جميع الموجودين في الحرم المكي وجنباته؛ ليؤدوا نسكهم بيسر وسهولة، في أجواء إيمانية، وبيئة تعبدية، تراعي أعلى المعايير الصحية. وأشار هاني حيدر إلى أن أعمال التعقيم مستمرة في الحرمين الشريفين، وتشهد تلك الأعمال تزايدًا مع حلول موسم رمضان المبارك، بمشاركة ما يقارب (5000) عامل وعاملة، يقومون بأعمال التعقيم والتطهير على مدار الساعة. وتقوم الرئاسة بغسل وتعقيم كامل المسجد الحرام عشر مرات يوميًّا. وفيما يتعلق بالعمرة لفت المتحدث الرسمي إلى أن الرئاسة خصصت صحن المطاف للمعتمرين فقط، مهيِّئة (14) مسارًا افتراضيًّا للطائفين مع مراعاة التباعد الجسدي. كما خصصت المسارات الثلاثة الأقرب من الكعبة لكبار السن وذوي الإعاقة. وأضاف بأنه تم تخصيص مصليات مهيأة للمصلين، تُعقَّم باستمرار، ويراعَى فيها تطبيق التباعد الجسدي، ويشرف عليها العديد من منسوبي الرئاسة ومنسوباتها. وفي الشأن التوجيهي والإرشادي أبان أن الرئاسة أعدت أكثر من (165) درسًا علميًّا ومحاضرة ثقافية، يقدمها أصحاب الفضيلة من هيئة كبار العلماء وأئمة ومدرسي المسجد الحرام، وسيتم بثها عبر منصة منارة الحرمين الإلكترونية على الهواء مباشرة بخمس لغات. وأشار “حيدر” إلى أن الرئاسة العامة والجهات المعنية داخل الحرمين الشريفين لن تتهاون في تطبيق الإجراءات الاحترازية؛ لتقوم بدورها تجاه الحفاظ على سلامة زوار وقاصدي الحرمين الشريفين، داعيًا الجميع إلى ضرورة التعاون والالتزام بما يصدر من إجراءات وقائية وتباعد جسدي، هدفها الحفاظ على صحتهم وسلامتهم. وتؤكد الرئاسة العامة تعاونها التام وتكاملها وتنسيقها المستمر مع الأجهزة كافة المعنية بخدمة ضيوف الرحمن؛ وذلك بهدف تحقيق تطلعات ولاة الأمر -حفظهم الله- لتجويد الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن. وأكد هاني بن حسني حيدر أن القيادة الرشيدة، وعلى رأسها مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-، حريصة كل الحرص على تقديم أرقى الخدمات لقاصدي الحرمين الشريفين. مثمنًا دعمها غير المحدود للرئاسة العامة. كما توجَّه بالشكر والتقدير لمعالي الرئيس العام الشيخ، الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، على توجيهاته ودعمه المستمر لمنسوبي الرئاسة كافة. زر الذهاب إلى الأعلى صرَّح هاني بن حسني حيدر، المتحدث الرسمي للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، بأن الرئاسة العامة، بتوجيه ومتابعة الرئيس العام، استكملت استعداداتها كافة لاستقبال المعتمرين والمصلين خلال موسم رمضان المبارك للأشخاص المحصنين وفق ما يظهره تطبيق (توكلنا) لفئات التحصين (محصن حاصل على جرعتين من لقاح فيروس كورونا، أو محصن أمضى 14 يومًا بعد تلقيه الجرعة الأولى من اللقاح، أو محصن متعافٍ من الإصابة)، مع التقيد بالبروتوكولات الصحية والتدابير الاحترازية والإجراءات الوقائية المعمول بها في الحرمين الشريفين. وأكد المتحدث الرسمي أن الرئاسة ألزمت جميع منسوبيها ومنسوباتها المشاركين في خدمة المعتمرين والمصلين بأخذ اللقاح، من خلال إقامة حملة للتطعيم بالتعاون مع وزارة الصحة، حرصًا منها على سلامتهم وسلامة جميع الموجودين في الحرم المكي وجنباته؛ ليؤدوا نسكهم بيسر وسهولة، في أجواء إيمانية، وبيئة تعبدية، تراعي أعلى المعايير الصحية. وأشار هاني حيدر إلى أن أعمال التعقيم مستمرة في الحرمين الشريفين، وتشهد تلك الأعمال تزايدًا مع حلول موسم رمضان المبارك، بمشاركة ما يقارب (5000) عامل وعاملة، يقومون بأعمال التعقيم والتطهير على مدار الساعة. وتقوم الرئاسة بغسل وتعقيم كامل المسجد الحرام عشر مرات يوميًّا. وفيما يتعلق بالعمرة لفت المتحدث الرسمي إلى أن الرئاسة خصصت صحن المطاف للمعتمرين فقط، مهيِّئة (14) مسارًا افتراضيًّا للطائفين مع مراعاة التباعد الجسدي. كما خصصت المسارات الثلاثة الأقرب من الكعبة لكبار السن وذوي الإعاقة. وأضاف بأنه تم تخصيص مصليات مهيأة للمصلين، تُعقَّم باستمرار، ويراعَى فيها تطبيق التباعد الجسدي، ويشرف عليها العديد من منسوبي الرئاسة ومنسوباتها. وفي الشأن التوجيهي والإرشادي أبان أن الرئاسة أعدت أكثر من (165) درسًا علميًّا ومحاضرة ثقافية، يقدمها أصحاب الفضيلة من هيئة كبار العلماء وأئمة ومدرسي المسجد الحرام، وسيتم بثها عبر منصة منارة الحرمين الإلكترونية على الهواء مباشرة بخمس لغات. وأشار “حيدر” إلى أن الرئاسة العامة والجهات المعنية داخل الحرمين الشريفين لن تتهاون في تطبيق الإجراءات الاحترازية؛ لتقوم بدورها تجاه الحفاظ على سلامة زوار وقاصدي الحرمين الشريفين، داعيًا الجميع إلى ضرورة التعاون والالتزام بما يصدر من إجراءات وقائية وتباعد جسدي، هدفها الحفاظ على صحتهم وسلامتهم. وتؤكد الرئاسة العامة تعاونها التام وتكاملها وتنسيقها المستمر مع الأجهزة كافة المعنية بخدمة ضيوف الرحمن؛ وذلك بهدف تحقيق تطلعات ولاة الأمر -حفظهم الله- لتجويد الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن. وأكد هاني بن حسني حيدر أن القيادة الرشيدة، وعلى رأسها مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-، حريصة كل الحرص على تقديم أرقى الخدمات لقاصدي الحرمين الشريفين. مثمنًا دعمها غير المحدود للرئاسة العامة. كما توجَّه بالشكر والتقدير لمعالي الرئيس العام الشيخ، الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، على توجيهاته ودعمه المستمر لمنسوبي الرئاسة كافة. صرَّح هاني بن حسني حيدر، المتحدث الرسمي للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، بأن الرئاسة العامة، بتوجيه ومتابعة الرئيس العام، استكملت استعداداتها كافة لاستقبال المعتمرين والمصلين خلال موسم رمضان المبارك للأشخاص المحصنين وفق ما يظهره تطبيق (توكلنا) لفئات التحصين (محصن حاصل على جرعتين من لقاح فيروس كورونا، أو محصن أمضى 14 يومًا بعد تلقيه الجرعة الأولى من اللقاح، أو محصن متعافٍ من الإصابة)، مع التقيد بالبروتوكولات الصحية والتدابير الاحترازية والإجراءات الوقائية المعمول بها في الحرمين الشريفين. وأكد المتحدث الرسمي أن الرئاسة ألزمت جميع منسوبيها ومنسوباتها المشاركين في خدمة المعتمرين والمصلين بأخذ اللقاح، من خلال إقامة حملة للتطعيم بالتعاون مع وزارة الصحة، حرصًا منها على سلامتهم وسلامة جميع الموجودين في الحرم المكي وجنباته؛ ليؤدوا نسكهم بيسر وسهولة، في أجواء إيمانية، وبيئة تعبدية، تراعي أعلى المعايير الصحية. وأشار هاني حيدر إلى أن أعمال التعقيم مستمرة في الحرمين الشريفين، وتشهد تلك الأعمال تزايدًا مع حلول موسم رمضان المبارك، بمشاركة ما يقارب (5000) عامل وعاملة، يقومون بأعمال التعقيم والتطهير على مدار الساعة. وتقوم الرئاسة بغسل وتعقيم كامل المسجد الحرام عشر مرات يوميًّا. وفيما يتعلق بالعمرة لفت المتحدث الرسمي إلى أن الرئاسة خصصت صحن المطاف للمعتمرين فقط، مهيِّئة (14) مسارًا افتراضيًّا للطائفين مع مراعاة التباعد الجسدي. كما خصصت المسارات الثلاثة الأقرب من الكعبة لكبار السن وذوي الإعاقة. وأضاف بأنه تم تخصيص مصليات مهيأة للمصلين، تُعقَّم باستمرار، ويراعَى فيها تطبيق التباعد الجسدي، ويشرف عليها العديد من منسوبي الرئاسة ومنسوباتها. وفي الشأن التوجيهي والإرشادي أبان أن الرئاسة أعدت أكثر من (165) درسًا علميًّا ومحاضرة ثقافية، يقدمها أصحاب الفضيلة من هيئة كبار العلماء وأئمة ومدرسي المسجد الحرام، وسيتم بثها عبر منصة منارة الحرمين الإلكترونية على الهواء مباشرة بخمس لغات. وأشار “حيدر” إلى أن الرئاسة العامة والجهات المعنية داخل الحرمين الشريفين لن تتهاون في تطبيق الإجراءات الاحترازية؛ لتقوم بدورها تجاه الحفاظ على سلامة زوار وقاصدي الحرمين الشريفين، داعيًا الجميع إلى ضرورة التعاون والالتزام بما يصدر من إجراءات وقائية وتباعد جسدي، هدفها الحفاظ على صحتهم وسلامتهم. وتؤكد الرئاسة العامة تعاونها التام وتكاملها وتنسيقها المستمر مع الأجهزة كافة المعنية بخدمة ضيوف الرحمن؛ وذلك بهدف تحقيق تطلعات ولاة الأمر -حفظهم الله- لتجويد الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن. وأكد هاني بن حسني حيدر أن القيادة الرشيدة، وعلى رأسها مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-، حريصة كل الحرص على تقديم أرقى الخدمات لقاصدي الحرمين الشريفين. مثمنًا دعمها غير المحدود للرئاسة العامة. كما توجَّه بالشكر والتقدير لمعالي الرئيس العام الشيخ، الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، على توجيهاته ودعمه المستمر لمنسوبي الرئاسة كافة. صرَّح هاني بن حسني حيدر، المتحدث الرسمي للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، بأن الرئاسة العامة، بتوجيه ومتابعة الرئيس العام، استكملت استعداداتها كافة لاستقبال المعتمرين والمصلين خلال موسم رمضان المبارك للأشخاص المحصنين وفق ما يظهره تطبيق (توكلنا) لفئات التحصين (محصن حاصل على جرعتين من لقاح فيروس كورونا، أو محصن أمضى 14 يومًا بعد تلقيه الجرعة الأولى من اللقاح، أو محصن متعافٍ من الإصابة)، مع التقيد بالبروتوكولات الصحية والتدابير الاحترازية والإجراءات الوقائية المعمول بها في الحرمين الشريفين. وأكد المتحدث الرسمي أن الرئاسة ألزمت جميع منسوبيها ومنسوباتها المشاركين في خدمة المعتمرين والمصلين بأخذ اللقاح، من خلال إقامة حملة للتطعيم بالتعاون مع وزارة الصحة، حرصًا منها على سلامتهم وسلامة جميع الموجودين في الحرم المكي وجنباته؛ ليؤدوا نسكهم بيسر وسهولة، في أجواء إيمانية، وبيئة تعبدية، تراعي أعلى المعايير الصحية. وأشار هاني حيدر إلى أن أعمال التعقيم مستمرة في الحرمين الشريفين، وتشهد تلك الأعمال تزايدًا مع حلول موسم رمضان المبارك، بمشاركة ما يقارب (5000) عامل وعاملة، يقومون بأعمال التعقيم والتطهير على مدار الساعة. وتقوم الرئاسة بغسل وتعقيم كامل المسجد الحرام عشر مرات يوميًّا. وفيما يتعلق بالعمرة لفت المتحدث الرسمي إلى أن الرئاسة خصصت صحن المطاف للمعتمرين فقط، مهيِّئة (14) مسارًا افتراضيًّا للطائفين مع مراعاة التباعد الجسدي. كما خصصت المسارات الثلاثة الأقرب من الكعبة لكبار السن وذوي الإعاقة. وأضاف بأنه تم تخصيص مصليات مهيأة للمصلين، تُعقَّم باستمرار، ويراعَى فيها تطبيق التباعد الجسدي، ويشرف عليها العديد من منسوبي الرئاسة ومنسوباتها. وفي الشأن التوجيهي والإرشادي أبان أن الرئاسة أعدت أكثر من (165) درسًا علميًّا ومحاضرة ثقافية، يقدمها أصحاب الفضيلة من هيئة كبار العلماء وأئمة ومدرسي المسجد الحرام، وسيتم بثها عبر منصة منارة الحرمين الإلكترونية على الهواء مباشرة بخمس لغات. وأشار “حيدر” إلى أن الرئاسة العامة والجهات المعنية داخل الحرمين الشريفين لن تتهاون في تطبيق الإجراءات الاحترازية؛ لتقوم بدورها تجاه الحفاظ على سلامة زوار وقاصدي الحرمين الشريفين، داعيًا الجميع إلى ضرورة التعاون والالتزام بما يصدر من إجراءات وقائية وتباعد جسدي، هدفها الحفاظ على صحتهم وسلامتهم. وتؤكد الرئاسة العامة تعاونها التام وتكاملها وتنسيقها المستمر مع الأجهزة كافة المعنية بخدمة ضيوف الرحمن؛ وذلك بهدف تحقيق تطلعات ولاة الأمر -حفظهم الله- لتجويد الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن. وأكد هاني بن حسني حيدر أن القيادة الرشيدة، وعلى رأسها مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-، حريصة كل الحرص على تقديم أرقى الخدمات لقاصدي الحرمين الشريفين. مثمنًا دعمها غير المحدود للرئاسة العامة. كما توجَّه بالشكر والتقدير لمعالي الرئيس العام الشيخ، الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، على توجيهاته ودعمه المستمر لمنسوبي الرئاسة كافة. صرَّح هاني بن حسني حيدر، المتحدث الرسمي للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، بأن الرئاسة العامة، بتوجيه ومتابعة الرئيس العام، استكملت استعداداتها كافة لاستقبال المعتمرين والمصلين خلال موسم رمضان المبارك للأشخاص المحصنين وفق ما يظهره تطبيق (توكلنا) لفئات التحصين (محصن حاصل على جرعتين من لقاح فيروس كورونا، أو محصن أمضى 14 يومًا بعد تلقيه الجرعة الأولى من اللقاح، أو محصن متعافٍ من الإصابة)، مع التقيد بالبروتوكولات الصحية والتدابير الاحترازية والإجراءات الوقائية المعمول بها في الحرمين الشريفين. وأكد المتحدث الرسمي أن الرئاسة ألزمت جميع منسوبيها ومنسوباتها المشاركين في خدمة المعتمرين والمصلين بأخذ اللقاح، من خلال إقامة حملة للتطعيم بالتعاون مع وزارة الصحة، حرصًا منها على سلامتهم وسلامة جميع الموجودين في الحرم المكي وجنباته؛ ليؤدوا نسكهم بيسر وسهولة، في أجواء إيمانية، وبيئة تعبدية، تراعي أعلى المعايير الصحية. وأشار هاني حيدر إلى أن أعمال التعقيم مستمرة في الحرمين الشريفين، وتشهد تلك الأعمال تزايدًا مع حلول موسم رمضان المبارك، بمشاركة ما يقارب (5000) عامل وعاملة، يقومون بأعمال التعقيم والتطهير على مدار الساعة. وتقوم الرئاسة بغسل وتعقيم كامل المسجد الحرام عشر مرات يوميًّا. وفيما يتعلق بالعمرة لفت المتحدث الرسمي إلى أن الرئاسة خصصت صحن المطاف للمعتمرين فقط، مهيِّئة (14) مسارًا افتراضيًّا للطائفين مع مراعاة التباعد الجسدي. كما خصصت المسارات الثلاثة الأقرب من الكعبة لكبار السن وذوي الإعاقة. وأضاف بأنه تم تخصيص مصليات مهيأة للمصلين، تُعقَّم باستمرار، ويراعَى فيها تطبيق التباعد الجسدي، ويشرف عليها العديد من منسوبي الرئاسة ومنسوباتها. وفي الشأن التوجيهي والإرشادي أبان أن الرئاسة أعدت أكثر من (165) درسًا علميًّا ومحاضرة ثقافية، يقدمها أصحاب الفضيلة من هيئة كبار العلماء وأئمة ومدرسي المسجد الحرام، وسيتم بثها عبر منصة منارة الحرمين الإلكترونية على الهواء مباشرة بخمس لغات. وأشار “حيدر” إلى أن الرئاسة العامة والجهات المعنية داخل الحرمين الشريفين لن تتهاون في تطبيق الإجراءات الاحترازية؛ لتقوم بدورها تجاه الحفاظ على سلامة زوار وقاصدي الحرمين الشريفين، داعيًا الجميع إلى ضرورة التعاون والالتزام بما يصدر من إجراءات وقائية وتباعد جسدي، هدفها الحفاظ على صحتهم وسلامتهم. وتؤكد الرئاسة العامة تعاونها التام وتكاملها وتنسيقها المستمر مع الأجهزة كافة المعنية بخدمة ضيوف الرحمن؛ وذلك بهدف تحقيق تطلعات ولاة الأمر -حفظهم الله- لتجويد الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن. وأكد هاني بن حسني حيدر أن القيادة الرشيدة، وعلى رأسها مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-، حريصة كل الحرص على تقديم أرقى الخدمات لقاصدي الحرمين الشريفين. مثمنًا دعمها غير المحدود للرئاسة العامة. كما توجَّه بالشكر والتقدير لمعالي الرئيس العام الشيخ، الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، على توجيهاته ودعمه المستمر لمنسوبي الرئاسة كافة.

مشاركة :