تتعدد عواقب خلل الغدة الدرقية، التي تقع أسفل الحنجرة والمسؤولة عن العديد من الوظائف الحيوية بالجسم، وغالبا تحدث الاضطرابات الوظيفية خلال مراحل البلوغ أو الحمل أو انقطاع الطمث، ولأن أعراض الخلل متنوعة ولا يمكن اكتشافها إلا بتحليل الدم والأشعات التلفزيونية، يؤكد الأطباء، وفق DW الألماني (الثلاثاء)، أنه لا توجد عمليا «غدة درقية نموذجية»، غير أن هناك 5 إنذارات تشير إلى قصور إفراز هرمونها TSH، وهي: الإحساس بالتعب والحساسية المتزايدة من البرد، والإمساك، وجفاف البشرة، وزيادة الوزن بلا مبرر، وانتفاخ الوجه، وبحة في الصوت لـ3 أسابيع، علاوة على ضعف في العضلات وعدم القدرة على القيام بالمهمات اليومية.
مشاركة :