قال العاهل الأردني الملك عبد الله اليوم الأربعاء إن الفتنة وُئدت وإن البلاد الآن آمنة ومستقرة، وذلك بعد خلاف مع أخيه غير الشقيق وولي العهد السابق الأمير حمزة.وفي أول بيان له بعد الأزمة، قال الملك عبد الله إن الأزمة التي هزت استقرار المملكة "كانت لي الأكثر إيلاما، ذلك أن أطراف الفتنة كانت من داخل بيتنا الواحد وخارجه".وتابع في رسالة للشعب الأردني "لا شيء يقترب مما شعرت به من صدمة وألم وغضب، كأخ وكولي أمر العائلة الهاشمية، وكقائد لهذا الشعب العزيز".
مشاركة :