أثار قرار إلغاء مسمى (جراحة) من مسميات التخصصات الدقيقة التابعة لتخصص الأمراض الجلدية، واستبدال المسمى بـ(طب الجلدية التجميلي)، جدلا واسعا بين الأطباء من اختصاصي الجلدية عبر حساباتهم الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، وعبروا فيها عن عدم رضاهم عن القرار الذي يرون أنه سيعود بالضرر على ممارسي المهنة وعلى طب الجلدية في السعودية عموما.وقال استشاري الجلدية الدكتور ظافر آل حافظ، «إن القرار كان صادما لنا كأطباء جلدية؛ لأن القرار بإلغاء تخصص دقيق درسه وتدرب عليه أطباء كثر من أبناء الوطن يتعارض مع توجه وطموح هيئة التخصصات لدعم البورد السعودي؛ ليكون معادلا للبورد الأمريكي أو الكندي، ويضعف زمالة البورد السعودي في تخصص الجلدية ويفقده الاعترافات الموجودة سابقا». لقراءة المزيد ماذا قالت هيئة التخصصات عن القرار؟ تغيير مسمى التخصص بهدف تقنين بعض الإجراءات يخدم سلامة المرضى وسلامة الممارسة المهنية