دعا المركز السعودي لكفاءة الطاقة الجميع إلى التفكير ملياً قبل الإقدام على شراء ثلاجة دون أخرى، مشدداً على أهمية أن تتمتع الثلاجة بعلامة خضراء في بطاقة كفاءة الطاقة، لضمان استهلاك أقل نسبة طاقة كهربائية ممكنة. وتدعو الحملات التي ينظمها المركز إلى شراء ثلاجات تحتوي على المعلومات الكاملة للمستهلك، التي تمكنه من التشغيل السليم، وتوضح له كمية استهلاك الكهرباء. ويؤكد مهندسون وفنيون أن الثلاجة من الأجهزة التي تستهلك طاقة كهربائية كبيرة، لطبيعة عملها بصفة مستمرة طوال اليوم، بعكس بقية الأجهزة الأخرى التي تعمل فترة، وتركن للراحة فترة أخرى. وقال المهندس يوسف العدني (مهندس تبريد) إن الثلاجة من الأجهزة التي تحتاج إلى تطبيق عدة معايير قبل اتخاذ قرار الشراء. وأضاف: «يُنصح قبل شراء الثلاجة باختيار الحجم المناسب لاحتياجات الشخص أو الأسرة، فلا ينبغي أن تقدم الأسرة على شراء ثلاجة كبيرة الحجم بينما عدد أفرادها قليل، لأن الثلاجة الكبيرة تهدر كميات كبيرة من الطاقة، يمكن ترشيدها إذا كانت الثلاجة صغيرة الحجم». وتابع العدني: «وضع الثلاجة في المطبخ أو غرفة ما يحدد إلى حد ما نسبة استهلاكها للطاقة، فلو كانت في مواجهة لأشعة الشمس فهي تفقد نسبة التبريد في داخلها، ما يدفعها للعمل فترة أطول لتعويض ما فقدته، كما أن قربها من مصادر الحرارة، مثل البوتجاز أو الفرن الكهربائي يفقدها البرودة، ويدفعها للعمل فترة أطول». أما عمر محمد (مهندس ميكانيكي) فيرى أن هناك أخطاءً تقع فيها ربات البيوت في تعاملهن مع الثلاجات والمجمدات، بأن يضعن المأكولات الساخنة بداخلها قبل أن تبرد، وهو الأمر الذي يؤثر على البرودة داخل الثلاجة والمجمد، ويدفعها إلى استهلاك طاقة كهربائية أكبر. ونصح عمر بوضع الثلاجة والمجمدات بعيداً عن الحوائط، وقال: «هناك من يلاصق الثلاجة أو المجمد في الحوائط، وفي هذا خطر حقيقي، يقلل من كفاءة الجهاز، لضعف التهوية المطلوبة لعمل الثلاجة أو المجمد». ويؤكد طارق الغامدي (فني ثلاجات) أن معظم الأعطال الفنية التي يشكو منها أصحاب الثلاجات ترجع إلى سوء الاستخدام، وعدم معرفة الطرق المثلى في التعامل مع الثلاجة، سواء في وضعها أو آلية تشغيلها. وقال: لابد على صاحب الثلاجة معرفة ضبط درجة الحرارة (الثرموستات) في فصل الصيف، وفي فصل الشتاء، وكذلك عند وضع أغذية مبردة، وتحتاج إلى برودة معينة تسرع من تجميدها. وأضاف: لكل ثلاجة آلية عمل وطريقة لضبط درجة الحرارة، وهذه المعرفة ترشد كثيراً في استهلاك الطاقة، وتقلل فواتير الكهرباء بشكل كبير، خاصة إذا عرفنا أن الثلاجة تعمل على مدار الساعة. الكلمات الدلائليه اخبار السعودية اخر اخبار السعودية السعودية الان اخبار السعودية عاجل اخر اخبارالسعودية العاجلة مكة سبق عاجل المناطق الوئام كفاءة الطاقة: معرفة آلية تشغيل الثلاجة صيفاً وشتاءً تقلص استهلاك الطاقة الكهربائية عاجل - صحيفة أنحاء الإلكترونية دعا المركز السعودي لكفاءة الطاقة الجميع إلى التفكير ملياً قبل الإقدام على شراء ثلاجة دون أخرى، مشدداً على أهمية أن تتمتع الثلاجة بعلامة خضراء في بطاقة كفاءة الطاقة، لضمان استهلاك أقل نسبة طاقة كهربائية ممكنة. وتدعو الحملات التي ينظمها المركز إلى شراء ثلاجات تحتوي على المعلومات الكاملة للمستهلك، التي تمكنه من التشغيل السليم، وتوضح له كمية استهلاك الكهرباء. ويؤكد مهندسون وفنيون أن الثلاجة من الأجهزة التي تستهلك طاقة كهربائية كبيرة، لطبيعة عملها بصفة مستمرة طوال اليوم، بعكس بقية الأجهزة الأخرى التي تعمل فترة، وتركن للراحة فترة أخرى. وقال المهندس يوسف العدني (مهندس تبريد) إن الثلاجة من الأجهزة التي تحتاج إلى تطبيق عدة معايير قبل اتخاذ قرار الشراء. وأضاف: «يُنصح قبل شراء الثلاجة باختيار الحجم المناسب لاحتياجات الشخص أو الأسرة، فلا ينبغي أن تقدم الأسرة على شراء ثلاجة كبيرة الحجم بينما عدد أفرادها قليل، لأن الثلاجة الكبيرة تهدر كميات كبيرة من الطاقة، يمكن ترشيدها إذا كانت الثلاجة صغيرة الحجم». وتابع العدني: «وضع الثلاجة في المطبخ أو غرفة ما يحدد إلى حد ما نسبة استهلاكها للطاقة، فلو كانت في مواجهة لأشعة الشمس فهي تفقد نسبة التبريد في داخلها، ما يدفعها للعمل فترة أطول لتعويض ما فقدته، كما أن قربها من مصادر الحرارة، مثل البوتجاز أو الفرن الكهربائي يفقدها البرودة، ويدفعها للعمل فترة أطول». أما عمر محمد (مهندس ميكانيكي) فيرى أن هناك أخطاءً تقع فيها ربات البيوت في تعاملهن مع الثلاجات والمجمدات، بأن يضعن المأكولات الساخنة بداخلها قبل أن تبرد، وهو الأمر الذي يؤثر على البرودة داخل الثلاجة والمجمد، ويدفعها إلى استهلاك طاقة كهربائية أكبر. ونصح عمر بوضع الثلاجة والمجمدات بعيداً عن الحوائط، وقال: «هناك من يلاصق الثلاجة أو المجمد في الحوائط، وفي هذا خطر حقيقي، يقلل من كفاءة الجهاز، لضعف التهوية المطلوبة لعمل الثلاجة أو المجمد». ويؤكد طارق الغامدي (فني ثلاجات) أن معظم الأعطال الفنية التي يشكو منها أصحاب الثلاجات ترجع إلى سوء الاستخدام، وعدم معرفة الطرق المثلى في التعامل مع الثلاجة، سواء في وضعها أو آلية تشغيلها. وقال: لابد على صاحب الثلاجة معرفة ضبط درجة الحرارة (الثرموستات) في فصل الصيف، وفي فصل الشتاء، وكذلك عند وضع أغذية مبردة، وتحتاج إلى برودة معينة تسرع من تجميدها. وأضاف: لكل ثلاجة آلية عمل وطريقة لضبط درجة الحرارة، وهذه المعرفة ترشد كثيراً في استهلاك الطاقة، وتقلل فواتير الكهرباء بشكل كبير، خاصة إذا عرفنا أن الثلاجة تعمل على مدار الساعة. زر الذهاب إلى الأعلى دعا المركز السعودي لكفاءة الطاقة الجميع إلى التفكير ملياً قبل الإقدام على شراء ثلاجة دون أخرى، مشدداً على أهمية أن تتمتع الثلاجة بعلامة خضراء في بطاقة كفاءة الطاقة، لضمان استهلاك أقل نسبة طاقة كهربائية ممكنة. وتدعو الحملات التي ينظمها المركز إلى شراء ثلاجات تحتوي على المعلومات الكاملة للمستهلك، التي تمكنه من التشغيل السليم، وتوضح له كمية استهلاك الكهرباء. ويؤكد مهندسون وفنيون أن الثلاجة من الأجهزة التي تستهلك طاقة كهربائية كبيرة، لطبيعة عملها بصفة مستمرة طوال اليوم، بعكس بقية الأجهزة الأخرى التي تعمل فترة، وتركن للراحة فترة أخرى. وقال المهندس يوسف العدني (مهندس تبريد) إن الثلاجة من الأجهزة التي تحتاج إلى تطبيق عدة معايير قبل اتخاذ قرار الشراء. وأضاف: «يُنصح قبل شراء الثلاجة باختيار الحجم المناسب لاحتياجات الشخص أو الأسرة، فلا ينبغي أن تقدم الأسرة على شراء ثلاجة كبيرة الحجم بينما عدد أفرادها قليل، لأن الثلاجة الكبيرة تهدر كميات كبيرة من الطاقة، يمكن ترشيدها إذا كانت الثلاجة صغيرة الحجم». وتابع العدني: «وضع الثلاجة في المطبخ أو غرفة ما يحدد إلى حد ما نسبة استهلاكها للطاقة، فلو كانت في مواجهة لأشعة الشمس فهي تفقد نسبة التبريد في داخلها، ما يدفعها للعمل فترة أطول لتعويض ما فقدته، كما أن قربها من مصادر الحرارة، مثل البوتجاز أو الفرن الكهربائي يفقدها البرودة، ويدفعها للعمل فترة أطول». أما عمر محمد (مهندس ميكانيكي) فيرى أن هناك أخطاءً تقع فيها ربات البيوت في تعاملهن مع الثلاجات والمجمدات، بأن يضعن المأكولات الساخنة بداخلها قبل أن تبرد، وهو الأمر الذي يؤثر على البرودة داخل الثلاجة والمجمد، ويدفعها إلى استهلاك طاقة كهربائية أكبر. ونصح عمر بوضع الثلاجة والمجمدات بعيداً عن الحوائط، وقال: «هناك من يلاصق الثلاجة أو المجمد في الحوائط، وفي هذا خطر حقيقي، يقلل من كفاءة الجهاز، لضعف التهوية المطلوبة لعمل الثلاجة أو المجمد». ويؤكد طارق الغامدي (فني ثلاجات) أن معظم الأعطال الفنية التي يشكو منها أصحاب الثلاجات ترجع إلى سوء الاستخدام، وعدم معرفة الطرق المثلى في التعامل مع الثلاجة، سواء في وضعها أو آلية تشغيلها. وقال: لابد على صاحب الثلاجة معرفة ضبط درجة الحرارة (الثرموستات) في فصل الصيف، وفي فصل الشتاء، وكذلك عند وضع أغذية مبردة، وتحتاج إلى برودة معينة تسرع من تجميدها. وأضاف: لكل ثلاجة آلية عمل وطريقة لضبط درجة الحرارة، وهذه المعرفة ترشد كثيراً في استهلاك الطاقة، وتقلل فواتير الكهرباء بشكل كبير، خاصة إذا عرفنا أن الثلاجة تعمل على مدار الساعة. زر الذهاب إلى الأعلى دعا المركز السعودي لكفاءة الطاقة الجميع إلى التفكير ملياً قبل الإقدام على شراء ثلاجة دون أخرى، مشدداً على أهمية أن تتمتع الثلاجة بعلامة خضراء في بطاقة كفاءة الطاقة، لضمان استهلاك أقل نسبة طاقة كهربائية ممكنة. وتدعو الحملات التي ينظمها المركز إلى شراء ثلاجات تحتوي على المعلومات الكاملة للمستهلك، التي تمكنه من التشغيل السليم، وتوضح له كمية استهلاك الكهرباء. ويؤكد مهندسون وفنيون أن الثلاجة من الأجهزة التي تستهلك طاقة كهربائية كبيرة، لطبيعة عملها بصفة مستمرة طوال اليوم، بعكس بقية الأجهزة الأخرى التي تعمل فترة، وتركن للراحة فترة أخرى. وقال المهندس يوسف العدني (مهندس تبريد) إن الثلاجة من الأجهزة التي تحتاج إلى تطبيق عدة معايير قبل اتخاذ قرار الشراء. وأضاف: «يُنصح قبل شراء الثلاجة باختيار الحجم المناسب لاحتياجات الشخص أو الأسرة، فلا ينبغي أن تقدم الأسرة على شراء ثلاجة كبيرة الحجم بينما عدد أفرادها قليل، لأن الثلاجة الكبيرة تهدر كميات كبيرة من الطاقة، يمكن ترشيدها إذا كانت الثلاجة صغيرة الحجم». وتابع العدني: «وضع الثلاجة في المطبخ أو غرفة ما يحدد إلى حد ما نسبة استهلاكها للطاقة، فلو كانت في مواجهة لأشعة الشمس فهي تفقد نسبة التبريد في داخلها، ما يدفعها للعمل فترة أطول لتعويض ما فقدته، كما أن قربها من مصادر الحرارة، مثل البوتجاز أو الفرن الكهربائي يفقدها البرودة، ويدفعها للعمل فترة أطول». أما عمر محمد (مهندس ميكانيكي) فيرى أن هناك أخطاءً تقع فيها ربات البيوت في تعاملهن مع الثلاجات والمجمدات، بأن يضعن المأكولات الساخنة بداخلها قبل أن تبرد، وهو الأمر الذي يؤثر على البرودة داخل الثلاجة والمجمد، ويدفعها إلى استهلاك طاقة كهربائية أكبر. ونصح عمر بوضع الثلاجة والمجمدات بعيداً عن الحوائط، وقال: «هناك من يلاصق الثلاجة أو المجمد في الحوائط، وفي هذا خطر حقيقي، يقلل من كفاءة الجهاز، لضعف التهوية المطلوبة لعمل الثلاجة أو المجمد». ويؤكد طارق الغامدي (فني ثلاجات) أن معظم الأعطال الفنية التي يشكو منها أصحاب الثلاجات ترجع إلى سوء الاستخدام، وعدم معرفة الطرق المثلى في التعامل مع الثلاجة، سواء في وضعها أو آلية تشغيلها. وقال: لابد على صاحب الثلاجة معرفة ضبط درجة الحرارة (الثرموستات) في فصل الصيف، وفي فصل الشتاء، وكذلك عند وضع أغذية مبردة، وتحتاج إلى برودة معينة تسرع من تجميدها. وأضاف: لكل ثلاجة آلية عمل وطريقة لضبط درجة الحرارة، وهذه المعرفة ترشد كثيراً في استهلاك الطاقة، وتقلل فواتير الكهرباء بشكل كبير، خاصة إذا عرفنا أن الثلاجة تعمل على مدار الساعة. زر الذهاب إلى الأعلى دعا المركز السعودي لكفاءة الطاقة الجميع إلى التفكير ملياً قبل الإقدام على شراء ثلاجة دون أخرى، مشدداً على أهمية أن تتمتع الثلاجة بعلامة خضراء في بطاقة كفاءة الطاقة، لضمان استهلاك أقل نسبة طاقة كهربائية ممكنة. وتدعو الحملات التي ينظمها المركز إلى شراء ثلاجات تحتوي على المعلومات الكاملة للمستهلك، التي تمكنه من التشغيل السليم، وتوضح له كمية استهلاك الكهرباء. ويؤكد مهندسون وفنيون أن الثلاجة من الأجهزة التي تستهلك طاقة كهربائية كبيرة، لطبيعة عملها بصفة مستمرة طوال اليوم، بعكس بقية الأجهزة الأخرى التي تعمل فترة، وتركن للراحة فترة أخرى. وقال المهندس يوسف العدني (مهندس تبريد) إن الثلاجة من الأجهزة التي تحتاج إلى تطبيق عدة معايير قبل اتخاذ قرار الشراء. وأضاف: «يُنصح قبل شراء الثلاجة باختيار الحجم المناسب لاحتياجات الشخص أو الأسرة، فلا ينبغي أن تقدم الأسرة على شراء ثلاجة كبيرة الحجم بينما عدد أفرادها قليل، لأن الثلاجة الكبيرة تهدر كميات كبيرة من الطاقة، يمكن ترشيدها إذا كانت الثلاجة صغيرة الحجم». وتابع العدني: «وضع الثلاجة في المطبخ أو غرفة ما يحدد إلى حد ما نسبة استهلاكها للطاقة، فلو كانت في مواجهة لأشعة الشمس فهي تفقد نسبة التبريد في داخلها، ما يدفعها للعمل فترة أطول لتعويض ما فقدته، كما أن قربها من مصادر الحرارة، مثل البوتجاز أو الفرن الكهربائي يفقدها البرودة، ويدفعها للعمل فترة أطول». أما عمر محمد (مهندس ميكانيكي) فيرى أن هناك أخطاءً تقع فيها ربات البيوت في تعاملهن مع الثلاجات والمجمدات، بأن يضعن المأكولات الساخنة بداخلها قبل أن تبرد، وهو الأمر الذي يؤثر على البرودة داخل الثلاجة والمجمد، ويدفعها إلى استهلاك طاقة كهربائية أكبر. ونصح عمر بوضع الثلاجة والمجمدات بعيداً عن الحوائط، وقال: «هناك من يلاصق الثلاجة أو المجمد في الحوائط، وفي هذا خطر حقيقي، يقلل من كفاءة الجهاز، لضعف التهوية المطلوبة لعمل الثلاجة أو المجمد». ويؤكد طارق الغامدي (فني ثلاجات) أن معظم الأعطال الفنية التي يشكو منها أصحاب الثلاجات ترجع إلى سوء الاستخدام، وعدم معرفة الطرق المثلى في التعامل مع الثلاجة، سواء في وضعها أو آلية تشغيلها. وقال: لابد على صاحب الثلاجة معرفة ضبط درجة الحرارة (الثرموستات) في فصل الصيف، وفي فصل الشتاء، وكذلك عند وضع أغذية مبردة، وتحتاج إلى برودة معينة تسرع من تجميدها. وأضاف: لكل ثلاجة آلية عمل وطريقة لضبط درجة الحرارة، وهذه المعرفة ترشد كثيراً في استهلاك الطاقة، وتقلل فواتير الكهرباء بشكل كبير، خاصة إذا عرفنا أن الثلاجة تعمل على مدار الساعة. زر الذهاب إلى الأعلى دعا المركز السعودي لكفاءة الطاقة الجميع إلى التفكير ملياً قبل الإقدام على شراء ثلاجة دون أخرى، مشدداً على أهمية أن تتمتع الثلاجة بعلامة خضراء في بطاقة كفاءة الطاقة، لضمان استهلاك أقل نسبة طاقة كهربائية ممكنة. وتدعو الحملات التي ينظمها المركز إلى شراء ثلاجات تحتوي على المعلومات الكاملة للمستهلك، التي تمكنه من التشغيل السليم، وتوضح له كمية استهلاك الكهرباء. ويؤكد مهندسون وفنيون أن الثلاجة من الأجهزة التي تستهلك طاقة كهربائية كبيرة، لطبيعة عملها بصفة مستمرة طوال اليوم، بعكس بقية الأجهزة الأخرى التي تعمل فترة، وتركن للراحة فترة أخرى. وقال المهندس يوسف العدني (مهندس تبريد) إن الثلاجة من الأجهزة التي تحتاج إلى تطبيق عدة معايير قبل اتخاذ قرار الشراء. وأضاف: «يُنصح قبل شراء الثلاجة باختيار الحجم المناسب لاحتياجات الشخص أو الأسرة، فلا ينبغي أن تقدم الأسرة على شراء ثلاجة كبيرة الحجم بينما عدد أفرادها قليل، لأن الثلاجة الكبيرة تهدر كميات كبيرة من الطاقة، يمكن ترشيدها إذا كانت الثلاجة صغيرة الحجم». وتابع العدني: «وضع الثلاجة في المطبخ أو غرفة ما يحدد إلى حد ما نسبة استهلاكها للطاقة، فلو كانت في مواجهة لأشعة الشمس فهي تفقد نسبة التبريد في داخلها، ما يدفعها للعمل فترة أطول لتعويض ما فقدته، كما أن قربها من مصادر الحرارة، مثل البوتجاز أو الفرن الكهربائي يفقدها البرودة، ويدفعها للعمل فترة أطول». أما عمر محمد (مهندس ميكانيكي) فيرى أن هناك أخطاءً تقع فيها ربات البيوت في تعاملهن مع الثلاجات والمجمدات، بأن يضعن المأكولات الساخنة بداخلها قبل أن تبرد، وهو الأمر الذي يؤثر على البرودة داخل الثلاجة والمجمد، ويدفعها إلى استهلاك طاقة كهربائية أكبر. ونصح عمر بوضع الثلاجة والمجمدات بعيداً عن الحوائط، وقال: «هناك من يلاصق الثلاجة أو المجمد في الحوائط، وفي هذا خطر حقيقي، يقلل من كفاءة الجهاز، لضعف التهوية المطلوبة لعمل الثلاجة أو المجمد». ويؤكد طارق الغامدي (فني ثلاجات) أن معظم الأعطال الفنية التي يشكو منها أصحاب الثلاجات ترجع إلى سوء الاستخدام، وعدم معرفة الطرق المثلى في التعامل مع الثلاجة، سواء في وضعها أو آلية تشغيلها. وقال: لابد على صاحب الثلاجة معرفة ضبط درجة الحرارة (الثرموستات) في فصل الصيف، وفي فصل الشتاء، وكذلك عند وضع أغذية مبردة، وتحتاج إلى برودة معينة تسرع من تجميدها. وأضاف: لكل ثلاجة آلية عمل وطريقة لضبط درجة الحرارة، وهذه المعرفة ترشد كثيراً في استهلاك الطاقة، وتقلل فواتير الكهرباء بشكل كبير، خاصة إذا عرفنا أن الثلاجة تعمل على مدار الساعة. دعا المركز السعودي لكفاءة الطاقة الجميع إلى التفكير ملياً قبل الإقدام على شراء ثلاجة دون أخرى، مشدداً على أهمية أن تتمتع الثلاجة بعلامة خضراء في بطاقة كفاءة الطاقة، لضمان استهلاك أقل نسبة طاقة كهربائية ممكنة. وتدعو الحملات التي ينظمها المركز إلى شراء ثلاجات تحتوي على المعلومات الكاملة للمستهلك، التي تمكنه من التشغيل السليم، وتوضح له كمية استهلاك الكهرباء. ويؤكد مهندسون وفنيون أن الثلاجة من الأجهزة التي تستهلك طاقة كهربائية كبيرة، لطبيعة عملها بصفة مستمرة طوال اليوم، بعكس بقية الأجهزة الأخرى التي تعمل فترة، وتركن للراحة فترة أخرى. وقال المهندس يوسف العدني (مهندس تبريد) إن الثلاجة من الأجهزة التي تحتاج إلى تطبيق عدة معايير قبل اتخاذ قرار الشراء. وأضاف: «يُنصح قبل شراء الثلاجة باختيار الحجم المناسب لاحتياجات الشخص أو الأسرة، فلا ينبغي أن تقدم الأسرة على شراء ثلاجة كبيرة الحجم بينما عدد أفرادها قليل، لأن الثلاجة الكبيرة تهدر كميات كبيرة من الطاقة، يمكن ترشيدها إذا كانت الثلاجة صغيرة الحجم». وتابع العدني: «وضع الثلاجة في المطبخ أو غرفة ما يحدد إلى حد ما نسبة استهلاكها للطاقة، فلو كانت في مواجهة لأشعة الشمس فهي تفقد نسبة التبريد في داخلها، ما يدفعها للعمل فترة أطول لتعويض ما فقدته، كما أن قربها من مصادر الحرارة، مثل البوتجاز أو الفرن الكهربائي يفقدها البرودة، ويدفعها للعمل فترة أطول». أما عمر محمد (مهندس ميكانيكي) فيرى أن هناك أخطاءً تقع فيها ربات البيوت في تعاملهن مع الثلاجات والمجمدات، بأن يضعن المأكولات الساخنة بداخلها قبل أن تبرد، وهو الأمر الذي يؤثر على البرودة داخل الثلاجة والمجمد، ويدفعها إلى استهلاك طاقة كهربائية أكبر. ونصح عمر بوضع الثلاجة والمجمدات بعيداً عن الحوائط، وقال: «هناك من يلاصق الثلاجة أو المجمد في الحوائط، وفي هذا خطر حقيقي، يقلل من كفاءة الجهاز، لضعف التهوية المطلوبة لعمل الثلاجة أو المجمد». ويؤكد طارق الغامدي (فني ثلاجات) أن معظم الأعطال الفنية التي يشكو منها أصحاب الثلاجات ترجع إلى سوء الاستخدام، وعدم معرفة الطرق المثلى في التعامل مع الثلاجة، سواء في وضعها أو آلية تشغيلها. وقال: لابد على صاحب الثلاجة معرفة ضبط درجة الحرارة (الثرموستات) في فصل الصيف، وفي فصل الشتاء، وكذلك عند وضع أغذية مبردة، وتحتاج إلى برودة معينة تسرع من تجميدها. وأضاف: لكل ثلاجة آلية عمل وطريقة لضبط درجة الحرارة، وهذه المعرفة ترشد كثيراً في استهلاك الطاقة، وتقلل فواتير الكهرباء بشكل كبير، خاصة إذا عرفنا أن الثلاجة تعمل على مدار الساعة. دعا المركز السعودي لكفاءة الطاقة الجميع إلى التفكير ملياً قبل الإقدام على شراء ثلاجة دون أخرى، مشدداً على أهمية أن تتمتع الثلاجة بعلامة خضراء في بطاقة كفاءة الطاقة، لضمان استهلاك أقل نسبة طاقة كهربائية ممكنة. وتدعو الحملات التي ينظمها المركز إلى شراء ثلاجات تحتوي على المعلومات الكاملة للمستهلك، التي تمكنه من التشغيل السليم، وتوضح له كمية استهلاك الكهرباء. ويؤكد مهندسون وفنيون أن الثلاجة من الأجهزة التي تستهلك طاقة كهربائية كبيرة، لطبيعة عملها بصفة مستمرة طوال اليوم، بعكس بقية الأجهزة الأخرى التي تعمل فترة، وتركن للراحة فترة أخرى. وقال المهندس يوسف العدني (مهندس تبريد) إن الثلاجة من الأجهزة التي تحتاج إلى تطبيق عدة معايير قبل اتخاذ قرار الشراء. وأضاف: «يُنصح قبل شراء الثلاجة باختيار الحجم المناسب لاحتياجات الشخص أو الأسرة، فلا ينبغي أن تقدم الأسرة على شراء ثلاجة كبيرة الحجم بينما عدد أفرادها قليل، لأن الثلاجة الكبيرة تهدر كميات كبيرة من الطاقة، يمكن ترشيدها إذا كانت الثلاجة صغيرة الحجم». وتابع العدني: «وضع الثلاجة في المطبخ أو غرفة ما يحدد إلى حد ما نسبة استهلاكها للطاقة، فلو كانت في مواجهة لأشعة الشمس فهي تفقد نسبة التبريد في داخلها، ما يدفعها للعمل فترة أطول لتعويض ما فقدته، كما أن قربها من مصادر الحرارة، مثل البوتجاز أو الفرن الكهربائي يفقدها البرودة، ويدفعها للعمل فترة أطول». أما عمر محمد (مهندس ميكانيكي) فيرى أن هناك أخطاءً تقع فيها ربات البيوت في تعاملهن مع الثلاجات والمجمدات، بأن يضعن المأكولات الساخنة بداخلها قبل أن تبرد، وهو الأمر الذي يؤثر على البرودة داخل الثلاجة والمجمد، ويدفعها إلى استهلاك طاقة كهربائية أكبر. ونصح عمر بوضع الثلاجة والمجمدات بعيداً عن الحوائط، وقال: «هناك من يلاصق الثلاجة أو المجمد في الحوائط، وفي هذا خطر حقيقي، يقلل من كفاءة الجهاز، لضعف التهوية المطلوبة لعمل الثلاجة أو المجمد». ويؤكد طارق الغامدي (فني ثلاجات) أن معظم الأعطال الفنية التي يشكو منها أصحاب الثلاجات ترجع إلى سوء الاستخدام، وعدم معرفة الطرق المثلى في التعامل مع الثلاجة، سواء في وضعها أو آلية تشغيلها. وقال: لابد على صاحب الثلاجة معرفة ضبط درجة الحرارة (الثرموستات) في فصل الصيف، وفي فصل الشتاء، وكذلك عند وضع أغذية مبردة، وتحتاج إلى برودة معينة تسرع من تجميدها. وأضاف: لكل ثلاجة آلية عمل وطريقة لضبط درجة الحرارة، وهذه المعرفة ترشد كثيراً في استهلاك الطاقة، وتقلل فواتير الكهرباء بشكل كبير، خاصة إذا عرفنا أن الثلاجة تعمل على مدار الساعة. دعا المركز السعودي لكفاءة الطاقة الجميع إلى التفكير ملياً قبل الإقدام على شراء ثلاجة دون أخرى، مشدداً على أهمية أن تتمتع الثلاجة بعلامة خضراء في بطاقة كفاءة الطاقة، لضمان استهلاك أقل نسبة طاقة كهربائية ممكنة. وتدعو الحملات التي ينظمها المركز إلى شراء ثلاجات تحتوي على المعلومات الكاملة للمستهلك، التي تمكنه من التشغيل السليم، وتوضح له كمية استهلاك الكهرباء. ويؤكد مهندسون وفنيون أن الثلاجة من الأجهزة التي تستهلك طاقة كهربائية كبيرة، لطبيعة عملها بصفة مستمرة طوال اليوم، بعكس بقية الأجهزة الأخرى التي تعمل فترة، وتركن للراحة فترة أخرى. وقال المهندس يوسف العدني (مهندس تبريد) إن الثلاجة من الأجهزة التي تحتاج إلى تطبيق عدة معايير قبل اتخاذ قرار الشراء. وأضاف: «يُنصح قبل شراء الثلاجة باختيار الحجم المناسب لاحتياجات الشخص أو الأسرة، فلا ينبغي أن تقدم الأسرة على شراء ثلاجة كبيرة الحجم بينما عدد أفرادها قليل، لأن الثلاجة الكبيرة تهدر كميات كبيرة من الطاقة، يمكن ترشيدها إذا كانت الثلاجة صغيرة الحجم». وتابع العدني: «وضع الثلاجة في المطبخ أو غرفة ما يحدد إلى حد ما نسبة استهلاكها للطاقة، فلو كانت في مواجهة لأشعة الشمس فهي تفقد نسبة التبريد في داخلها، ما يدفعها للعمل فترة أطول لتعويض ما فقدته، كما أن قربها من مصادر الحرارة، مثل البوتجاز أو الفرن الكهربائي يفقدها البرودة، ويدفعها للعمل فترة أطول». أما عمر محمد (مهندس ميكانيكي) فيرى أن هناك أخطاءً تقع فيها ربات البيوت في تعاملهن مع الثلاجات والمجمدات، بأن يضعن المأكولات الساخنة بداخلها قبل أن تبرد، وهو الأمر الذي يؤثر على البرودة داخل الثلاجة والمجمد، ويدفعها إلى استهلاك طاقة كهربائية أكبر. ونصح عمر بوضع الثلاجة والمجمدات بعيداً عن الحوائط، وقال: «هناك من يلاصق الثلاجة أو المجمد في الحوائط، وفي هذا خطر حقيقي، يقلل من كفاءة الجهاز، لضعف التهوية المطلوبة لعمل الثلاجة أو المجمد». ويؤكد طارق الغامدي (فني ثلاجات) أن معظم الأعطال الفنية التي يشكو منها أصحاب الثلاجات ترجع إلى سوء الاستخدام، وعدم معرفة الطرق المثلى في التعامل مع الثلاجة، سواء في وضعها أو آلية تشغيلها. وقال: لابد على صاحب الثلاجة معرفة ضبط درجة الحرارة (الثرموستات) في فصل الصيف، وفي فصل الشتاء، وكذلك عند وضع أغذية مبردة، وتحتاج إلى برودة معينة تسرع من تجميدها. وأضاف: لكل ثلاجة آلية عمل وطريقة لضبط درجة الحرارة، وهذه المعرفة ترشد كثيراً في استهلاك الطاقة، وتقلل فواتير الكهرباء بشكل كبير، خاصة إذا عرفنا أن الثلاجة تعمل على مدار الساعة.
مشاركة :