خصصت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي عدد من المسارات بالمطاف ومداخل المسجد الحرام وساحاته ومرافقه، تضمن تحقيق التباعد الجسدي وعدم التكدس والتزاحم في صحن المطاف وعامة المسجد الحرام، بالإضافة إلى تخصيص مسارين لطواف كبار السن ومن يعانون من صعوبة الحركة والأشخاص ذوي الإعاقة بالقرب من الكعبة المشرفة بما يحقق لهم سهولة الطواف في أقرب وأقصر مسافة بمدة لا تتجاوز (15) دقيقة. وأشاد عدد من المعتمرين بهذه الخطوة المباركة من قبل الرئاسة والتي جاءت بتوجيهات ودعم من قبل حكومة المملكة–أيدها الله- وقال عبدالله عطية الثقفي: “الله يعز الدولة ولا يعز عليها، ويجعلها ذخر للإسلام والمسلمين”، في تعبير عن أعجابه وفخره واعتزازه بما رأى، وأن الدولة وفرت كل ما يحتاجه قاصدو المسجد الحرام من جميع الفئات وحققت احتياجاتهم”. فيما قال المعتمر حمزة عبدالرزاق: كلمات الشكر والثناء لا تكفي حكومة المملكة – أيدها الله – لما وجدناه من عناية ورعاية واهتمام فمنذ دخولك إلى المسجد الحرام وحتى من قبل الوصول إليه تجد الجميع يشرف على سلامة المعتمر والقاصد وتسخير كافة الإمكانيات لسلامة المعتمرين والزوار وتهيئة الأجواء لهم ليكونوا أمنين مطمئنين”. وتحدث المعتمر فيصل العتيبي من فئة ذوي الاحتياجات الخاصة: “لا يسعني سوى رفع أكف الضراعة والدعاء بأن يجعل الله ما يقوم به العاملون في المسجد الحرام وحكومة المملكة في موازين أعمالهم الصالحة، فالرئاسة سخرت كل ما يمكن لخدمة ذوي الاحتياجات الخاصة فمنذ دخولنا للمسجد الحرام ونحن نلمس العناية الفائقة والخاصة لنا وتسخير كل شيء لنؤدي مناسكنا بكل سهولة ويسر”. وأشادت المعتمرة هيا العبدالله، بالخدمات في المسجد الحرام وخصيصاً مسارات الطواف المخصصة لكبار السن وذوي الإعاقة بالقرب من الكعبة المشرفة، وقالت: “هدية حققتها لها الدولة –رعاها الله- في وقت لم يتوقع أحد أن بإمكانه الاقتراب من الكعبة المشرفة لهذا الحد، الذي أضفى على عمرتها مزيداً من الخشوع والروحانية سائلة الله أن يتقبل من الجميع ويبارك في جهودهم ويجعل ذلك في موازين أعمالهم الصالحة”. الكلمات الدلائليه اخبار السعودية اخر اخبار السعودية السعودية الان اخبار السعودية عاجل اخر اخبارالسعودية العاجلة مكة سبق عاجل المناطق الوئام معتمرون يشيدون بمسارات الطواف: أدّينا المناسك بسهولة ويسر - صحيفة أنحاء الإلكترونية خصصت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي عدد من المسارات بالمطاف ومداخل المسجد الحرام وساحاته ومرافقه، تضمن تحقيق التباعد الجسدي وعدم التكدس والتزاحم في صحن المطاف وعامة المسجد الحرام، بالإضافة إلى تخصيص مسارين لطواف كبار السن ومن يعانون من صعوبة الحركة والأشخاص ذوي الإعاقة بالقرب من الكعبة المشرفة بما يحقق لهم سهولة الطواف في أقرب وأقصر مسافة بمدة لا تتجاوز (15) دقيقة. وأشاد عدد من المعتمرين بهذه الخطوة المباركة من قبل الرئاسة والتي جاءت بتوجيهات ودعم من قبل حكومة المملكة–أيدها الله- وقال عبدالله عطية الثقفي: “الله يعز الدولة ولا يعز عليها، ويجعلها ذخر للإسلام والمسلمين”، في تعبير عن أعجابه وفخره واعتزازه بما رأى، وأن الدولة وفرت كل ما يحتاجه قاصدو المسجد الحرام من جميع الفئات وحققت احتياجاتهم”. فيما قال المعتمر حمزة عبدالرزاق: كلمات الشكر والثناء لا تكفي حكومة المملكة – أيدها الله – لما وجدناه من عناية ورعاية واهتمام فمنذ دخولك إلى المسجد الحرام وحتى من قبل الوصول إليه تجد الجميع يشرف على سلامة المعتمر والقاصد وتسخير كافة الإمكانيات لسلامة المعتمرين والزوار وتهيئة الأجواء لهم ليكونوا أمنين مطمئنين”. وتحدث المعتمر فيصل العتيبي من فئة ذوي الاحتياجات الخاصة: “لا يسعني سوى رفع أكف الضراعة والدعاء بأن يجعل الله ما يقوم به العاملون في المسجد الحرام وحكومة المملكة في موازين أعمالهم الصالحة، فالرئاسة سخرت كل ما يمكن لخدمة ذوي الاحتياجات الخاصة فمنذ دخولنا للمسجد الحرام ونحن نلمس العناية الفائقة والخاصة لنا وتسخير كل شيء لنؤدي مناسكنا بكل سهولة ويسر”. وأشادت المعتمرة هيا العبدالله، بالخدمات في المسجد الحرام وخصيصاً مسارات الطواف المخصصة لكبار السن وذوي الإعاقة بالقرب من الكعبة المشرفة، وقالت: “هدية حققتها لها الدولة –رعاها الله- في وقت لم يتوقع أحد أن بإمكانه الاقتراب من الكعبة المشرفة لهذا الحد، الذي أضفى على عمرتها مزيداً من الخشوع والروحانية سائلة الله أن يتقبل من الجميع ويبارك في جهودهم ويجعل ذلك في موازين أعمالهم الصالحة”. زر الذهاب إلى الأعلى خصصت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي عدد من المسارات بالمطاف ومداخل المسجد الحرام وساحاته ومرافقه، تضمن تحقيق التباعد الجسدي وعدم التكدس والتزاحم في صحن المطاف وعامة المسجد الحرام، بالإضافة إلى تخصيص مسارين لطواف كبار السن ومن يعانون من صعوبة الحركة والأشخاص ذوي الإعاقة بالقرب من الكعبة المشرفة بما يحقق لهم سهولة الطواف في أقرب وأقصر مسافة بمدة لا تتجاوز (15) دقيقة. وأشاد عدد من المعتمرين بهذه الخطوة المباركة من قبل الرئاسة والتي جاءت بتوجيهات ودعم من قبل حكومة المملكة–أيدها الله- وقال عبدالله عطية الثقفي: “الله يعز الدولة ولا يعز عليها، ويجعلها ذخر للإسلام والمسلمين”، في تعبير عن أعجابه وفخره واعتزازه بما رأى، وأن الدولة وفرت كل ما يحتاجه قاصدو المسجد الحرام من جميع الفئات وحققت احتياجاتهم”. فيما قال المعتمر حمزة عبدالرزاق: كلمات الشكر والثناء لا تكفي حكومة المملكة – أيدها الله – لما وجدناه من عناية ورعاية واهتمام فمنذ دخولك إلى المسجد الحرام وحتى من قبل الوصول إليه تجد الجميع يشرف على سلامة المعتمر والقاصد وتسخير كافة الإمكانيات لسلامة المعتمرين والزوار وتهيئة الأجواء لهم ليكونوا أمنين مطمئنين”. وتحدث المعتمر فيصل العتيبي من فئة ذوي الاحتياجات الخاصة: “لا يسعني سوى رفع أكف الضراعة والدعاء بأن يجعل الله ما يقوم به العاملون في المسجد الحرام وحكومة المملكة في موازين أعمالهم الصالحة، فالرئاسة سخرت كل ما يمكن لخدمة ذوي الاحتياجات الخاصة فمنذ دخولنا للمسجد الحرام ونحن نلمس العناية الفائقة والخاصة لنا وتسخير كل شيء لنؤدي مناسكنا بكل سهولة ويسر”. وأشادت المعتمرة هيا العبدالله، بالخدمات في المسجد الحرام وخصيصاً مسارات الطواف المخصصة لكبار السن وذوي الإعاقة بالقرب من الكعبة المشرفة، وقالت: “هدية حققتها لها الدولة –رعاها الله- في وقت لم يتوقع أحد أن بإمكانه الاقتراب من الكعبة المشرفة لهذا الحد، الذي أضفى على عمرتها مزيداً من الخشوع والروحانية سائلة الله أن يتقبل من الجميع ويبارك في جهودهم ويجعل ذلك في موازين أعمالهم الصالحة”. زر الذهاب إلى الأعلى خصصت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي عدد من المسارات بالمطاف ومداخل المسجد الحرام وساحاته ومرافقه، تضمن تحقيق التباعد الجسدي وعدم التكدس والتزاحم في صحن المطاف وعامة المسجد الحرام، بالإضافة إلى تخصيص مسارين لطواف كبار السن ومن يعانون من صعوبة الحركة والأشخاص ذوي الإعاقة بالقرب من الكعبة المشرفة بما يحقق لهم سهولة الطواف في أقرب وأقصر مسافة بمدة لا تتجاوز (15) دقيقة. وأشاد عدد من المعتمرين بهذه الخطوة المباركة من قبل الرئاسة والتي جاءت بتوجيهات ودعم من قبل حكومة المملكة–أيدها الله- وقال عبدالله عطية الثقفي: “الله يعز الدولة ولا يعز عليها، ويجعلها ذخر للإسلام والمسلمين”، في تعبير عن أعجابه وفخره واعتزازه بما رأى، وأن الدولة وفرت كل ما يحتاجه قاصدو المسجد الحرام من جميع الفئات وحققت احتياجاتهم”. فيما قال المعتمر حمزة عبدالرزاق: كلمات الشكر والثناء لا تكفي حكومة المملكة – أيدها الله – لما وجدناه من عناية ورعاية واهتمام فمنذ دخولك إلى المسجد الحرام وحتى من قبل الوصول إليه تجد الجميع يشرف على سلامة المعتمر والقاصد وتسخير كافة الإمكانيات لسلامة المعتمرين والزوار وتهيئة الأجواء لهم ليكونوا أمنين مطمئنين”. وتحدث المعتمر فيصل العتيبي من فئة ذوي الاحتياجات الخاصة: “لا يسعني سوى رفع أكف الضراعة والدعاء بأن يجعل الله ما يقوم به العاملون في المسجد الحرام وحكومة المملكة في موازين أعمالهم الصالحة، فالرئاسة سخرت كل ما يمكن لخدمة ذوي الاحتياجات الخاصة فمنذ دخولنا للمسجد الحرام ونحن نلمس العناية الفائقة والخاصة لنا وتسخير كل شيء لنؤدي مناسكنا بكل سهولة ويسر”. وأشادت المعتمرة هيا العبدالله، بالخدمات في المسجد الحرام وخصيصاً مسارات الطواف المخصصة لكبار السن وذوي الإعاقة بالقرب من الكعبة المشرفة، وقالت: “هدية حققتها لها الدولة –رعاها الله- في وقت لم يتوقع أحد أن بإمكانه الاقتراب من الكعبة المشرفة لهذا الحد، الذي أضفى على عمرتها مزيداً من الخشوع والروحانية سائلة الله أن يتقبل من الجميع ويبارك في جهودهم ويجعل ذلك في موازين أعمالهم الصالحة”. زر الذهاب إلى الأعلى خصصت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي عدد من المسارات بالمطاف ومداخل المسجد الحرام وساحاته ومرافقه، تضمن تحقيق التباعد الجسدي وعدم التكدس والتزاحم في صحن المطاف وعامة المسجد الحرام، بالإضافة إلى تخصيص مسارين لطواف كبار السن ومن يعانون من صعوبة الحركة والأشخاص ذوي الإعاقة بالقرب من الكعبة المشرفة بما يحقق لهم سهولة الطواف في أقرب وأقصر مسافة بمدة لا تتجاوز (15) دقيقة. وأشاد عدد من المعتمرين بهذه الخطوة المباركة من قبل الرئاسة والتي جاءت بتوجيهات ودعم من قبل حكومة المملكة–أيدها الله- وقال عبدالله عطية الثقفي: “الله يعز الدولة ولا يعز عليها، ويجعلها ذخر للإسلام والمسلمين”، في تعبير عن أعجابه وفخره واعتزازه بما رأى، وأن الدولة وفرت كل ما يحتاجه قاصدو المسجد الحرام من جميع الفئات وحققت احتياجاتهم”. فيما قال المعتمر حمزة عبدالرزاق: كلمات الشكر والثناء لا تكفي حكومة المملكة – أيدها الله – لما وجدناه من عناية ورعاية واهتمام فمنذ دخولك إلى المسجد الحرام وحتى من قبل الوصول إليه تجد الجميع يشرف على سلامة المعتمر والقاصد وتسخير كافة الإمكانيات لسلامة المعتمرين والزوار وتهيئة الأجواء لهم ليكونوا أمنين مطمئنين”. وتحدث المعتمر فيصل العتيبي من فئة ذوي الاحتياجات الخاصة: “لا يسعني سوى رفع أكف الضراعة والدعاء بأن يجعل الله ما يقوم به العاملون في المسجد الحرام وحكومة المملكة في موازين أعمالهم الصالحة، فالرئاسة سخرت كل ما يمكن لخدمة ذوي الاحتياجات الخاصة فمنذ دخولنا للمسجد الحرام ونحن نلمس العناية الفائقة والخاصة لنا وتسخير كل شيء لنؤدي مناسكنا بكل سهولة ويسر”. وأشادت المعتمرة هيا العبدالله، بالخدمات في المسجد الحرام وخصيصاً مسارات الطواف المخصصة لكبار السن وذوي الإعاقة بالقرب من الكعبة المشرفة، وقالت: “هدية حققتها لها الدولة –رعاها الله- في وقت لم يتوقع أحد أن بإمكانه الاقتراب من الكعبة المشرفة لهذا الحد، الذي أضفى على عمرتها مزيداً من الخشوع والروحانية سائلة الله أن يتقبل من الجميع ويبارك في جهودهم ويجعل ذلك في موازين أعمالهم الصالحة”. زر الذهاب إلى الأعلى خصصت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي عدد من المسارات بالمطاف ومداخل المسجد الحرام وساحاته ومرافقه، تضمن تحقيق التباعد الجسدي وعدم التكدس والتزاحم في صحن المطاف وعامة المسجد الحرام، بالإضافة إلى تخصيص مسارين لطواف كبار السن ومن يعانون من صعوبة الحركة والأشخاص ذوي الإعاقة بالقرب من الكعبة المشرفة بما يحقق لهم سهولة الطواف في أقرب وأقصر مسافة بمدة لا تتجاوز (15) دقيقة. وأشاد عدد من المعتمرين بهذه الخطوة المباركة من قبل الرئاسة والتي جاءت بتوجيهات ودعم من قبل حكومة المملكة–أيدها الله- وقال عبدالله عطية الثقفي: “الله يعز الدولة ولا يعز عليها، ويجعلها ذخر للإسلام والمسلمين”، في تعبير عن أعجابه وفخره واعتزازه بما رأى، وأن الدولة وفرت كل ما يحتاجه قاصدو المسجد الحرام من جميع الفئات وحققت احتياجاتهم”. فيما قال المعتمر حمزة عبدالرزاق: كلمات الشكر والثناء لا تكفي حكومة المملكة – أيدها الله – لما وجدناه من عناية ورعاية واهتمام فمنذ دخولك إلى المسجد الحرام وحتى من قبل الوصول إليه تجد الجميع يشرف على سلامة المعتمر والقاصد وتسخير كافة الإمكانيات لسلامة المعتمرين والزوار وتهيئة الأجواء لهم ليكونوا أمنين مطمئنين”. وتحدث المعتمر فيصل العتيبي من فئة ذوي الاحتياجات الخاصة: “لا يسعني سوى رفع أكف الضراعة والدعاء بأن يجعل الله ما يقوم به العاملون في المسجد الحرام وحكومة المملكة في موازين أعمالهم الصالحة، فالرئاسة سخرت كل ما يمكن لخدمة ذوي الاحتياجات الخاصة فمنذ دخولنا للمسجد الحرام ونحن نلمس العناية الفائقة والخاصة لنا وتسخير كل شيء لنؤدي مناسكنا بكل سهولة ويسر”. وأشادت المعتمرة هيا العبدالله، بالخدمات في المسجد الحرام وخصيصاً مسارات الطواف المخصصة لكبار السن وذوي الإعاقة بالقرب من الكعبة المشرفة، وقالت: “هدية حققتها لها الدولة –رعاها الله- في وقت لم يتوقع أحد أن بإمكانه الاقتراب من الكعبة المشرفة لهذا الحد، الذي أضفى على عمرتها مزيداً من الخشوع والروحانية سائلة الله أن يتقبل من الجميع ويبارك في جهودهم ويجعل ذلك في موازين أعمالهم الصالحة”. خصصت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي عدد من المسارات بالمطاف ومداخل المسجد الحرام وساحاته ومرافقه، تضمن تحقيق التباعد الجسدي وعدم التكدس والتزاحم في صحن المطاف وعامة المسجد الحرام، بالإضافة إلى تخصيص مسارين لطواف كبار السن ومن يعانون من صعوبة الحركة والأشخاص ذوي الإعاقة بالقرب من الكعبة المشرفة بما يحقق لهم سهولة الطواف في أقرب وأقصر مسافة بمدة لا تتجاوز (15) دقيقة. وأشاد عدد من المعتمرين بهذه الخطوة المباركة من قبل الرئاسة والتي جاءت بتوجيهات ودعم من قبل حكومة المملكة–أيدها الله- وقال عبدالله عطية الثقفي: “الله يعز الدولة ولا يعز عليها، ويجعلها ذخر للإسلام والمسلمين”، في تعبير عن أعجابه وفخره واعتزازه بما رأى، وأن الدولة وفرت كل ما يحتاجه قاصدو المسجد الحرام من جميع الفئات وحققت احتياجاتهم”. فيما قال المعتمر حمزة عبدالرزاق: كلمات الشكر والثناء لا تكفي حكومة المملكة – أيدها الله – لما وجدناه من عناية ورعاية واهتمام فمنذ دخولك إلى المسجد الحرام وحتى من قبل الوصول إليه تجد الجميع يشرف على سلامة المعتمر والقاصد وتسخير كافة الإمكانيات لسلامة المعتمرين والزوار وتهيئة الأجواء لهم ليكونوا أمنين مطمئنين”. وتحدث المعتمر فيصل العتيبي من فئة ذوي الاحتياجات الخاصة: “لا يسعني سوى رفع أكف الضراعة والدعاء بأن يجعل الله ما يقوم به العاملون في المسجد الحرام وحكومة المملكة في موازين أعمالهم الصالحة، فالرئاسة سخرت كل ما يمكن لخدمة ذوي الاحتياجات الخاصة فمنذ دخولنا للمسجد الحرام ونحن نلمس العناية الفائقة والخاصة لنا وتسخير كل شيء لنؤدي مناسكنا بكل سهولة ويسر”. وأشادت المعتمرة هيا العبدالله، بالخدمات في المسجد الحرام وخصيصاً مسارات الطواف المخصصة لكبار السن وذوي الإعاقة بالقرب من الكعبة المشرفة، وقالت: “هدية حققتها لها الدولة –رعاها الله- في وقت لم يتوقع أحد أن بإمكانه الاقتراب من الكعبة المشرفة لهذا الحد، الذي أضفى على عمرتها مزيداً من الخشوع والروحانية سائلة الله أن يتقبل من الجميع ويبارك في جهودهم ويجعل ذلك في موازين أعمالهم الصالحة”. خصصت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي عدد من المسارات بالمطاف ومداخل المسجد الحرام وساحاته ومرافقه، تضمن تحقيق التباعد الجسدي وعدم التكدس والتزاحم في صحن المطاف وعامة المسجد الحرام، بالإضافة إلى تخصيص مسارين لطواف كبار السن ومن يعانون من صعوبة الحركة والأشخاص ذوي الإعاقة بالقرب من الكعبة المشرفة بما يحقق لهم سهولة الطواف في أقرب وأقصر مسافة بمدة لا تتجاوز (15) دقيقة. وأشاد عدد من المعتمرين بهذه الخطوة المباركة من قبل الرئاسة والتي جاءت بتوجيهات ودعم من قبل حكومة المملكة–أيدها الله- وقال عبدالله عطية الثقفي: “الله يعز الدولة ولا يعز عليها، ويجعلها ذخر للإسلام والمسلمين”، في تعبير عن أعجابه وفخره واعتزازه بما رأى، وأن الدولة وفرت كل ما يحتاجه قاصدو المسجد الحرام من جميع الفئات وحققت احتياجاتهم”. فيما قال المعتمر حمزة عبدالرزاق: كلمات الشكر والثناء لا تكفي حكومة المملكة – أيدها الله – لما وجدناه من عناية ورعاية واهتمام فمنذ دخولك إلى المسجد الحرام وحتى من قبل الوصول إليه تجد الجميع يشرف على سلامة المعتمر والقاصد وتسخير كافة الإمكانيات لسلامة المعتمرين والزوار وتهيئة الأجواء لهم ليكونوا أمنين مطمئنين”. وتحدث المعتمر فيصل العتيبي من فئة ذوي الاحتياجات الخاصة: “لا يسعني سوى رفع أكف الضراعة والدعاء بأن يجعل الله ما يقوم به العاملون في المسجد الحرام وحكومة المملكة في موازين أعمالهم الصالحة، فالرئاسة سخرت كل ما يمكن لخدمة ذوي الاحتياجات الخاصة فمنذ دخولنا للمسجد الحرام ونحن نلمس العناية الفائقة والخاصة لنا وتسخير كل شيء لنؤدي مناسكنا بكل سهولة ويسر”. وأشادت المعتمرة هيا العبدالله، بالخدمات في المسجد الحرام وخصيصاً مسارات الطواف المخصصة لكبار السن وذوي الإعاقة بالقرب من الكعبة المشرفة، وقالت: “هدية حققتها لها الدولة –رعاها الله- في وقت لم يتوقع أحد أن بإمكانه الاقتراب من الكعبة المشرفة لهذا الحد، الذي أضفى على عمرتها مزيداً من الخشوع والروحانية سائلة الله أن يتقبل من الجميع ويبارك في جهودهم ويجعل ذلك في موازين أعمالهم الصالحة”. خصصت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي عدد من المسارات بالمطاف ومداخل المسجد الحرام وساحاته ومرافقه، تضمن تحقيق التباعد الجسدي وعدم التكدس والتزاحم في صحن المطاف وعامة المسجد الحرام، بالإضافة إلى تخصيص مسارين لطواف كبار السن ومن يعانون من صعوبة الحركة والأشخاص ذوي الإعاقة بالقرب من الكعبة المشرفة بما يحقق لهم سهولة الطواف في أقرب وأقصر مسافة بمدة لا تتجاوز (15) دقيقة. وأشاد عدد من المعتمرين بهذه الخطوة المباركة من قبل الرئاسة والتي جاءت بتوجيهات ودعم من قبل حكومة المملكة–أيدها الله- وقال عبدالله عطية الثقفي: “الله يعز الدولة ولا يعز عليها، ويجعلها ذخر للإسلام والمسلمين”، في تعبير عن أعجابه وفخره واعتزازه بما رأى، وأن الدولة وفرت كل ما يحتاجه قاصدو المسجد الحرام من جميع الفئات وحققت احتياجاتهم”. فيما قال المعتمر حمزة عبدالرزاق: كلمات الشكر والثناء لا تكفي حكومة المملكة – أيدها الله – لما وجدناه من عناية ورعاية واهتمام فمنذ دخولك إلى المسجد الحرام وحتى من قبل الوصول إليه تجد الجميع يشرف على سلامة المعتمر والقاصد وتسخير كافة الإمكانيات لسلامة المعتمرين والزوار وتهيئة الأجواء لهم ليكونوا أمنين مطمئنين”. وتحدث المعتمر فيصل العتيبي من فئة ذوي الاحتياجات الخاصة: “لا يسعني سوى رفع أكف الضراعة والدعاء بأن يجعل الله ما يقوم به العاملون في المسجد الحرام وحكومة المملكة في موازين أعمالهم الصالحة، فالرئاسة سخرت كل ما يمكن لخدمة ذوي الاحتياجات الخاصة فمنذ دخولنا للمسجد الحرام ونحن نلمس العناية الفائقة والخاصة لنا وتسخير كل شيء لنؤدي مناسكنا بكل سهولة ويسر”. وأشادت المعتمرة هيا العبدالله، بالخدمات في المسجد الحرام وخصيصاً مسارات الطواف المخصصة لكبار السن وذوي الإعاقة بالقرب من الكعبة المشرفة، وقالت: “هدية حققتها لها الدولة –رعاها الله- في وقت لم يتوقع أحد أن بإمكانه الاقتراب من الكعبة المشرفة لهذا الحد، الذي أضفى على عمرتها مزيداً من الخشوع والروحانية سائلة الله أن يتقبل من الجميع ويبارك في جهودهم ويجعل ذلك في موازين أعمالهم الصالحة”.
مشاركة :