أعلنت شركة أكسا الخليج، إحدى أكبر شركات التأمين الدولية في دول مجلس التعاون الخليجي، عن تقديم خصم بنسبة 20% على تأمين السفر بهدف تشجيع السكان على الحفاظ على صحتهم وسلامتهم، بالإضافة إلى المساهمة في دعم حملة التطعيم الجارية ضد فيروس كوفيد-19 في المنطقة. ويشمل الخصم الجديد على تأمين السفر جميع العملاء الذين تلقوا جرعتيّ اللقاح المضاد لفيروس كوفيد-19. وهذا العرض من أكسا متاح فقط للرحلات الخارجية وفق خطّة ترافل سمارت، التي تُعدّ أيضًا منتج السفر الأشمل للرحلات القصيرة. ولا تتطلب الاستفادة من الخصم سوى أن يثبت العميل حصوله على اللقاح بالكامل وإبراز تاريخ الجرعة الثانية. ويمكن لعملاء خطّة ترافل سمارت من أكسا الاستفادة من مجموعة متنوعة من المنافع، بما فيها مصاريف العلاج في الحالات الطارئة في جميع أنحاء العالم، والتأمين ضد فقدان أو سرقة الأمتعة الشخصية والأموال وجواز السفر، وحالات الطوارئ لتأمين المستلزمات الأساسية في حال تأخر الأمتعة وتأخر المغادرة نتيجة أحداث غير متوقعة، والمصاريف الطبية والنقل في حالة المرض أو الإصابة العارضة. وتعليقًا على الخصم الجديد، قال فرانك هيمبرجر، كبير مسؤولي خطوط التأمين الشخصي في أكسا الخليج: «لقد صدر مؤخراً قرار تنظيمي يُلزم شركات الطيران التي تتخذ من الإمارات مقرًا لها بتغطية النفقات المرتبطة بفيروس كوفيد-19 ضمن تذاكرها. ويجب أن يدرك المسافرون أن التغطية المشمولة بهذه التذاكر تقتصر غالبًا على تبعات الإصابة بالفيروس، ولا تشمل أي مطالبات أخرى. ولذلك، نحن نشجع جميع المسافرين على شراء وثيقة تأمين سفر شاملة تعود عليهم بالفائدة عند حدوث مشاكل سفر أو طوارئ طبية أخرى لا علاقة لها بكوفيد-19». وأضاف:» نحن في أكسا، ندرك تماماً أهمية الدور الذي نقوم به لمساعدة العملاء على حماية كل ما يهمهم. وعند السفر، لا شيء يضاهي أهمية السلامة والأمن. وهذا ما يجعلنا فخورين بتقديم هذا الخصم ومكافأة عملائنا الذين ساهموا في السلامة العالمية من خلال تلقيهم جرعتيّ اللقاح. يمكن لعملائنا أن يطمئنوا إلى أنهم يستطيعون السفر بأمان لأننا موجودون لأجلهم ونعمل لخدمتهم دائمًا وأبدًا». ومنذ بداية الجائحة، كانت أكسا من أوائل شركات التأمين التي استجابت بكفاءة لاحتياجات المسافرين وقامت بتوسيع نطاق تغطية تأمين السفر لتشمل تكلفة جميع نفقات الرعاية الطبية الطارئة ذات الصلة بفيروس كوفيد-19، بالإضافة إلى تغطية جميع النفقات المرتبطة بتأجيل رحلات العودة الناجمة عن الفيروس.
مشاركة :