أظهرت دراسة أجراها مركز "بيو" للأبحاث عام 2018 في الولايات المتحدة أن 72 في المئة من المراهقين يستخدمون "إنستغرام" وأن نحو 40 بالمئة منهم شعروا بضرورة ألا ينشروا إلا المحتوى الذي حصل على الكثير من "الإعجابات" أو التعليقات . وقال عالم النفس ورئيس المرصد الفرنسي للعوالم الرقمية مايكل ستورا في تشرين الأول/أكتوبر الفائت إن السعي المحموم إلى حصد "الإعجابات" يجعل المراهقين "اسرى فقاعة زائفة من الكمال" توحي لهم أنهم "ليسوا بالمستوى المطلوب". وخلص "إنستغرام" إلى أن هذا الاختبار الجديد الذي أُجريَ على المستوى العالمي يتيح "فهم ما إذا كانت حقيقة إعطاء مزيد من التحكم لكل مستخدم ، لبناء التجربة التي تلائمه ، تساعد على تقليل الضغط بطريقة مناسبة".
مشاركة :