وأضافت أن أفضل وقت لشرب فنجان القهوة، هو بعد حوالي ساعة أو ساعتين من وجبة الإفطار، مع تجنب شرب القهوة بعد الإفطار مباشرةً؛ لأنها بهذا الوقت ستزيد من حمض المعدة، وهذا يتسبب في حدوث ألم بها وتقلصات وصعوبة في الهضم، حسبما ذكر موقع “تيمبو” الإندونيسي، الذي يقدم معلومات خاصة بالصحة والبيئة. وأكدت أنه يجب تجنب شرب فنجان القهوة أيضًا بعد السحور؛ لأن القهوة تعمل كمدر للبول وهذا سيجعلها سببًا في الشعور بالعطش خلال ساعات الصيام بسبب معاناة الجسم من الجفاف. وأشارت إلى أن المسلم عليه تجنب القهوة بعد وجبة العشاء مباشرةً وهي التي يتم تناولها بين الإفطار والسحور؛ لأنها ستجعل الصائم يواجه صعوبة في النوم، وعدم النوم جيدًا سيؤثر على الحالة الصحية ويتسبب في الشعور بالنعاس والإجهاد وعدم القدرة على التركيز والصداع أثناء ساعات الصيام. وعن كمية القهوة المناسبة في رمضان، فقالت أخصائية التغذية، إن الإنسان يمكنه الحصول على القهوة بمقدار من 50 إلى 200 ملليغرام يوميًا، لأن هذه الكمية لن تؤثر على الجسم سلبًا، كما أن هذا المقدار ينطبق على نسبة الكافيين اليومية بشكل عام. وأضافت أن أفضل وقت لشرب فنجان القهوة، هو بعد حوالي ساعة أو ساعتين من وجبة الإفطار، مع تجنب شرب القهوة بعد الإفطار مباشرةً؛ لأنها بهذا الوقت ستزيد من حمض المعدة، وهذا يتسبب في حدوث ألم بها وتقلصات وصعوبة في الهضم، حسبما ذكر موقع “تيمبو” الإندونيسي، الذي يقدم معلومات خاصة بالصحة والبيئة. وأكدت أنه يجب تجنب شرب فنجان القهوة أيضًا بعد السحور؛ لأن القهوة تعمل كمدر للبول وهذا سيجعلها سببًا في الشعور بالعطش خلال ساعات الصيام بسبب معاناة الجسم من الجفاف. وأشارت إلى أن المسلم عليه تجنب القهوة بعد وجبة العشاء مباشرةً وهي التي يتم تناولها بين الإفطار والسحور؛ لأنها ستجعل الصائم يواجه صعوبة في النوم، وعدم النوم جيدًا سيؤثر على الحالة الصحية ويتسبب في الشعور بالنعاس والإجهاد وعدم القدرة على التركيز والصداع أثناء ساعات الصيام. وعن كمية القهوة المناسبة في رمضان، فقالت أخصائية التغذية، إن الإنسان يمكنه الحصول على القهوة بمقدار من 50 إلى 200 ملليغرام يوميًا، لأن هذه الكمية لن تؤثر على الجسم سلبًا، كما أن هذا المقدار ينطبق على نسبة الكافيين اليومية بشكل عام.