بعد كشف امرأة خيانة اللاعب الرياضي السابق أليكس رودريغيز خطيبته مغنية البوب جنيفر لوبيز معها، اضطربت العلاقة بينهما تماماً حتى نشر قبل أسابيع قليلة خبر فسخ خطوبتهما لكن لم ينف أو يؤكد أحد منهما هذا الخبر.   وأخيراً تم إعلان خبر إنفصالهما رسمياً   وبحسب مجلة وموقع "بيبول" ،انفصلت المغنية الأمريكية جنيفر لوبيز "51 عاماً" عن خطيبها الرياضي السابق أليكس رودريغيز بعد علاقة حب طويلة استمرت 4 سنوات ،وتوجت بخطوبة لمدة سنتين فقط قبل إعلان جنيفر لوبيز الانفصال رسمياً ببيان خاص نشرته مجلة "بيبول" بحساباتها في مواقع التواصل الإجتماعي.    فشلا في إنهاء الخلافات   وقالت مجلة "بيبول" يوم أمس الخميس عبر حسابها بموقع التواصل الإجتماعي "أنستغرام": ،جينفر لوبيز وأليكس رودريغيز يعلنان رسمياً إنهاء علاقتهما بعد أسابيع من محاولة حل المشكلات السابقة بينهما. وأصدر الإثنان بياناً مشتركاً قالا فيه: " أدركنا أننا أفضل كأصدقاء،ونتطلع إلى البقاء كذلك". وأضافا في بيانهما المشترك: " نتمنى الأفضل لبعضنا البعض ولأطفال بعضنا البعض". وأكد الثنائي جينفر لوبيز وأليكس رودريغيز إنفصالهما لبرنامج   The Today Show. يشار إلى أن جنيفر لوبيز قد تزوجت ثلاث مرات ،وأنجبت توأماً من زوجها الثالث الفنان مارك أنتوني أما أليكس رودريغيز فتزوج مرة واحدة وأثمر زواجه عن طفلتين. وكانا يستمتعان بالعيش سوياً وقضاء إجازات عائلية رائعة في الولايات المتحدة وخارجها خلال خطوبتهما التي لم تؤد للزواج في نهاية المطاف. وأبدى الكثير من المعلقين أسفهم البالغ على انفصالهما المفاجىء،فقال أحدهم: على الأقل بذلا جهدهما،لكن الإنفصال الآن أفضل من الطلاق بعد فترة،وآخر قال: حان الوقت لتركز على أطفالها ،وآخر تفاجأ قائلاً: من كان يتوقع؟ وكانت آخر إجازة قضاها الخطيبان أليكس وجينيفر وأطفالهما تمت في الدومنيكان قبل 6 أسابيع،ومازالت جنيفر لوبيز تضع صورها الحميمة مع أليكس في حسابها بأنستغرام ،ولم تقم بحذفها،حيث مازالت علاقتهما قائمة كأصدقاء،فهل هذا يشير إلى احتمال استئناف علاقتهما بعد فترة؟