- ضمن حملة "100 مليون وجبة" لإطعام الطعام في 20 دولة خلال شهر رمضان الكريم. - حسين سجواني : مشاركتنا في الحملة الخيرية الأكبر على مستوى المنطقة تؤكد التزامنا بمساعدة المحتاجين في 20 دولة. - الحملة التي تنظمها مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية تنطلق من نهج العمل الإنساني لدولة الإمارات بمد يد العون والمساعدة لجميع الشعوب في العالم. - أبواب التبرع للحملة مفتوحة للجميع من داخل الدولة وخارجها طوال شهر رمضان. - أربع قنوات مختلفة تستقبل مساهمات المتبرعين عبر الموقع الإلكتروني للحملة وحسابها المصرفي ومركز الاتصال والرسائل النصية. - سوء التغذية تحدٍّ يعانيه أكثر من 820 مليون إنسان في العالم اليوم. - "مؤسسة حسين سجواني – داماك الخيرية" تدعم المبادرات الإنسانية الهادفة لتحسين الظروف الاقتصادية والارتقاء بجودة الحياة. دبي في 18 أبريل / وام / قدمت "مؤسسة حسين سجواني – داماك الخيرية" مبلغ مليون درهم لحملة "100 مليون وجبة"، التي تنظمها مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، كأكبر حملة في المنطقة لإطعام الطعام في عشرين دولة في العالم العربي وقارتي آسيا وأفريقيا، خلال شهر رمضان المبارك. ويسهم المبلغ الذي تبرعت به "مؤسسة حسين سجواني – داماك الخيرية" في توفير مليون وجبة طعام للجوعى والمحتاجين، ضمن حملة "100 مليون وجبة"، والتي تنفذها مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم الخيرية والإنسانية بالتعاون مع بنوك الطعام والمؤسسات الإنسانية والخيرية في عدد من الدول العربية، ومع برنامج الأغذية العالمي في الدول الأفريقية والآسيوية وبالتنسيق والشراكة مع عدد من الجهات والهيئات الاتحادية والمحلية، ومؤسسات وجمعيات إنسانية وخيرية في دولة الإمارات العربية المتحدة. وقال حسين سجواني، رئيس مجلس إدارة داماك العقارية : يشرفنا في مؤسسة حسين سجواني - داماك الخيرية أن نكون جزءاً من حملة 100 مليون وجبة التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله". وأضاف : ان مشاركتنا في هذه الحملة الخيرية الأكبر من نوعها على مستوى المنطقة والتي تتزامن مع شهر رمضان المبارك، تؤكد التزامنا الكامل بضرورة ترسيخ العمل الخيري ومساعدة المحتاجين ومد يد العون للفئات الأكثر تضرراً في 20 دولة في المنطقة. وختم بالقول: بصفتنا مؤسسة وطنية، يسعدنا دائماً رد الجميل للمجتمعات التي نتواجد فيها، من خلال المساهمة في مختلف المبادرات الخيرية والأعمال الإنسانية. وتنضم مساهمة مؤسسة حسين سجواني - داماك الخيرية إلى العديد من المساهمات من أهل البر والإحسان، أفرادا ورجال أعمال وشخصيات ومؤسسات وشركات وجمعيات، لدعم حملة "100 مليون وجبة"، إذ ان كلفة المكونات الأساسية لتوفير وجبة في المجتمعات الأقل دخلاً تنخفض حتى درهم واحد، لتصل على شكل سلال وطرود غذائية، موضبة بطريقة لائقة وصحية، إلى معوزين في مجتمعات فقيرة وهشة، خلال شهر رمضان الفضيل تجسيداً لمعاني العطاء والأخوة الإنسانية. وتنطلق حملة "100 مليون وجبة"، من نهج العمل الإنساني الذي ترتكز عليه السياسة الإماراتية القائمة على ضرورة مد يد العون والمساعدة لجميع الشعوب في العالم، من دون تمييز، عرقياً كان أم دينياً أم جغرافياً. ويعاني اليوم أكثر من 820 مليون شخص حول العالم شكلاً من أشكال سوء التغذية، بينهم 52 مليوناً في دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، رغم تبنّي المجتمع العالمي عام 2015، أهداف التنمية المستدامة الـ 17، بهدف تحسين حياة الشعوب بحلول العام 2030 والقضاء على الجوع وتوفير الأمن الغذائي وتحسين التغذية. وقد استجاب لهذه الحملة العديد من رجال الأعمال والشركات من القطاع الخاص في دولة الإمارات، الذي يعد شريكاً فاعلاً في العمل الإنساني فيها، إلى جانب المؤسسات الرسمية والجمعيات الخيرية والإنسانية، التي تعمل كفريق واحد في مختلف المبادرات الإنسانية، التي تطلقها الدولة الرائدة في مجال العمل الخيري والإنساني والإغاثي محلياً وعالمياً. وتمثل حملة 100 مليون وجبة دعوة مفتوحة للأفراد والمؤسسات والشركات ورجال الأعمال من داخل الدولة وخارجها للمشاركة بالتبرع عبر قنوات الحملة ممثلة بالموقع الإلكتروني www.100millionmeals.ae، ومركز الاتصال على رقم الاتصال المجاني 8004999، وعن طريق الحساب المصرفي المخصص للحملة من خلال بنك دبي الإسلامي وهو AE08 0240 0015 2097 7815 201، ومن خلال إرسال كلمة "وجبة" باللغة العربية أو "meal" باللغة الإنجليزية في رسالة نصية SMS على أرقام محددة على شبكتي "دو" أو "اتصالات" في دولة الإمارات. وتعتبر "مؤسسة حسين سجواني - داماك الخيرية" مبادرة خيرية مشتركة بين مجموعة داماك ورئيس مجلس إدارتها حسين سجواني، وتركز في مساهماتها على تحسين الظروف الاقتصادية وتشجيع فرص العمل والارتقاء بجودة الحياة، كما في دعمها لمبادرة "صنّاع الأمل" التي تنظمها مؤسسة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، إلى جانب توفير فرص التعلم وتطوير المهارات لتحفيز المشاركة الاجتماعية والاقتصادية وتمكين المجتمعات في العالم العربي من تحقيق مستقبل مستدام. - مل -
مشاركة :