مر أسبوعان على كشف السلطات الأردنية عما قالت إنها "مؤامرة تستهدف أمن البلاد وزعزعة استقرارها". لكن منذ إعلان وزير الخارجية الأردني عن بعض تفاصيلها لم تخرج تفاصيل رسمية بشأن ما جرى. فتح هذا الأمر الباب واسعا في الإعلام أمام استنتاجات وتأويلات واتهامات، تبدو أحياناً واقعية، وأحياناً أخرى محضَ خيال. ومن هنا تبرز ربما أهمية إسراع السلطات الأردنية في الكشف عن تفاصيل ما جرى لإغلاق هذا الباب ووضع الأمور في سياقها الحقيقي. وكما قلنا، الأسئلة كثيرة والإجابات قليلة. على سبيل المثال لا الحصر، ما مصير الشخصية الأبرز في هذه القضية الأمير حمزة بن الحسين، ومن هي الجهة أو الجهات الخارجية المتورطة فيها؟ نأمل أن يجيبنا على هذه التساؤلات وغيرها ضيفُنا في هذا الحوار، رئيس مجلس الأعيان الأردني فيصل عاكف الفايز.. Your browser does not support audio tag. تابعوا RT على
مشاركة :