من دواعي الغبطة والفخر والاعتزاز أن تحل علينا الذكرى الخالدة.. حيث تعيش بلادنا يومها الوطني المجيد وهو يوم يرمز إلى معان مضيئة وجوانب مشرقة في تاريخ هذه البلاد.. فهذا اليوم مناسبة غالية على كل قلب إذ تم فيه توحيد شمل هذه البلاد فأصبحت بلداً واحداً وكياناً قوياً متماسكاً بعد أن كانت تمزقها الفرقة ول
مشاركة :