في الربع الأخير من 2014، وأمام فائض محتمل في المعروض النفطي، تركت السعودية دور المنتج المتأرجح (تزيد الإنتاج أو تخفضه بحسب العرض والطلب) في سوق النفط العالمية، وهجرت دورها بصفتها راعيا غير رسمي لأسعار النفط التي بلغت (100 دولار للبرميل) آنذاك. وفي أكتوبر الماضي، هيأت المصادر السعودية السوق بتصريحات مفادها أن المملكة مرتاحة لأسعار نفط منخفضة تصل الى…
مشاركة :