إن الاعتداء بالسكين الذي نفذه مواطن تونسي الجمعة واستهدف شرطية في فرنسا وتسبب في مقتلها الأول لم يكن الأول في البلاد، ففي 2016 و2019 وقعت هجمات مماثلة نفذها متطرفون إسلاميون. ففي في حزيران 2016 قتل شرطيان في رامبوييه (الواقعة جنوب غرب باريس)، أما في 2019 فقد وقعت عملية مشابهة قتل خلالها موظف في دائرة الشرطة في باريس ثلاثة شرطيين وموظفا إداريا طعنا قبل أن يتم قتله.
مشاركة :