صحف القاهرة: استئناف حركة الطيران الكاملة بين مصر وروسيا

  • 4/24/2021
  • 00:00
  • 7
  • 0
  • 0
news-picture

نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم السبت، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها: السيسي يناقش القضايا المتعلقة بالأمن القومي المصري في ذكرى العاشر من رمضان استئناف حركة الطيران الكاملة بين مصر وروسيا «صندوق النقد»: اقتصاد مصر ينجح فى اختبار «كورونا» السيسى يوجه بتسخير الإمكانات المصرية لدعم الأشقاء الليبيين السيسي يتابع حركة تطوير القاهرة الرئيس التونسي: نقف إلى جانب مصر في ملف سد النهضة. السودان يلغي مشاريع السدود «الإخوانية» على النيل بايدن يستعد لإعلان سلسلة زيادات ضريبية جديدة على أثرياء أمريكا الدولية للهجرة: أكثر من مليون شخص إثيوبي نزحوا من أقاليمها   السيسي يناقش القضايا المتعلقة بالأمن القومي المصري في ذكرى العاشر من رمضان التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، عقب أدائه صلاة الجمعة بمسجد المشير طنطاوى، بكبار قادة القوات المسلحة حيث قدم التهنئة للقوات المسلحة بمناسبة ذكرى انتصارات العاشر من رمضان، مؤكدا أن الشعب المصرى يقدر الجهود والتضحيات التى يقدمها أبطال القوات المسلحة دفاعا عن أمن مصر وسلامتها. كما تناول اللقاء عددا من الموضوعات المهمة على كافة الأصعدة داخليًا وإقليميًا ودوليًا، وناقش الرئيس عددًا من كبار قادة القوات المسلحة فى بعض الموضوعات  والقضايا المتعلقة بالأمن القومى المصرى والتحديات التى تواجهها الدولة المصرية. استئناف حركة الطيران الكاملة بين مصر وروسيا تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، صباح اليوم، اتصالاً هاتفياً من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن الاتصال تناول التباحث حول مجمل موضوعات العلاقات الثنائية بين البلدين، خاصة تلك المتعلقة بالتعاون في قطاع السياحة، حيث تم التوافق على استئناف حركة الطيران الكاملة بين مطارات البلدين بما في ذلك الغردقة وشرم الشيخ، وذلك بعد التعاون المشترك الناجح بين الجانبين في هذا الاطار، وبناء على ما توفره المطارات المصرية بالمقاصد السياحية من معايير الأمن والراحة للسياح الوافدين.   «صندوق النقد»: اقتصاد مصر ينجح فى اختبار «كورونا» كشف تقرير صندوق النقد الدولي، أن  الاقتصاد المصري نجح في اختبار كورونا، ومن المتوقع ارتفاع معدلات النمو رغم جائحة كورونا، حيث من المتوقع ارتفاع النمو المصرى 2022/2021، ليصل إلى 5.7%، كما توقع الصندوق تسارع معدل النمو فى البلاد إلى 5.8% فى العام المالي 2026/2025 وتوقع تقرير صندوق النقد تراجع العجز في الحساب الجاري إلى 2.5% في 2026/2025، مقابل 3.1% في 2020/2019، إلى جانب تراجع معدل البطالة في 2022 بنسب كبيرة.   السيسى يوجه بتسخير الإمكانات المصرية لدعم الليبيين وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، بتسخير الإمكانات المصرية وتقديم كافة أوجه المساعدات الممكنة لدعم الأشقاء الليبيين فى جميع المجالات، وزيادة فرص التعاون المتاحة بين البلدين الشقيقين، بما يساعد على تحسين ‏الأوضاع الاقتصادية وتحقيق الأمن والاستقرار، ويدعم تنفيذ خارطة الطريق المتوافق عليها وصولاً إلى الاستحقاق الانتخابى فى ديسمبر المقبل..وأكد الرئيس السيسي، أن مصر على استعداد لمساعدة ليبيا، كأشقاء وكبعد استراتيجي على الاتجاه الغربي. السيسي يتابع حركة تطوير القاهرة اطلع الرئيس عبد الفتاح السيسي، على المشروعات الجارية لتطوير مختلف الأحياء والمناطق فى القاهرة الكبرى، بما فيها تطوير حى 6 أكتوبر، وكذا تنمية جزيرة الوراق، والتطوير الشامل للقاهرة التاريخية، والذي يهدف لاستعادة الوجه الحضارى للمنطقة وتحويلها إلى مقصد سياحي متطور يتسم بطابع معماري عريق ومتكامل الخدمات، خاصة بمنطقة بحيرة عين الصيرة ومحيط المتحف القومى للحضارة المصرية وحديقة الفسطاط بمصر القديمة، فضلًا عن عملية التطوير الجارية فى منطقة المدابغ وسور مجرى العيون، وكذا مثلث ماسبيرو، إلى جانب إقامة مشروع «ممشى أهل مصر» المطل على النيل..ووجه الرئيس فى هذا الإطار بتطوير منطقة حديقة الفسطاط فى مصر القديمة، وذلك لاستعادة الوجه الحضارى للمنطقة وزيادة نسبة المسطحات الخضراء، ولتتكامل على نحو نموذجى مع التطوير الذى تم ببحيرة عين الصيرة والمتحف القومي للحضارة المصرية. الرئيس التونسي: نقف إلى جانب مصر في ملف سد النهضة أكد الرئيس التونسي قيس سعيد، على «وقوف بلاده الثابت إلى جانب مصر، من أجل التوصل إلى حل تفاوضي وعادل لملف سد النهضة، بما يحفظ الحقوق التاريخية للشعب المصري في مياه النيل، ووقوف تونس الثابت إلى جانب مصر في مختلف المحافل الإقليمية والدولية»، معتبرا أن «الأمن القومي المصري ركيزة أساسية للأمن القومي العربي»..كما أعرب عن «حرص تونس القوي على مزيد من التطوير لأواصر الأخوة مع مصر، والارتقاء بعلاقات التعاون والشراكة المتينة إلى أعلى المستويات، وفق رؤى جديدة وبروح مشتركة، بما يحقق تطلعات الشعبين الشقيقين نحو مزيد من الاستقرار والنماء».   السودان يلغى مشاريع السدود «الإخوانية» على النيل أعلن رئيس الوزراء السوداني، عبد الله حمدوك، إلغاء مشاريع السدود الكبرى، ومن ضمنها سدّي «دال» و«كجبار»، وهما السدان الذي كان نظام الإخوان المعزول ينوي إنشائهما على نهر النيل شمالي السودان، لكن السكان المحليين وقفوا بصلابة ضد قيامهما لكونهما سيهجرانهم ويغمران أراضيهم الزراعية.وأكد رئيس الوزراء أن كل المشاريع الكبرى على النيل يجب أن تخضع لدراسات اقتصادية واجتماعية وبيئية، وأن تشرك فيها المجتمعات المحلية بحيث تكون شريكاً أصيلاً في القرار وفي الاستفادة من عوائد المشروع.   بايدن يستعد لإعلان سلسلة زيادات ضريبية جديدة على أثرياء أمريكا يستعد الرئيس الأمريكي جو بايدن، للإعلان عن سلسلة من الزيادات الضريبية الجديدة على الأمريكيين الأثرياء، بما في ذلك مضاعفة الرسوم المفروضة على مكاسب رأس المال للأشخاص الذين يكسبون أكثر من مليون دولار، لدفع تكاليف زيادة هائلة طرأت على الميزانية العامة في تمويل رعاية الأطفال والتعليم . ..وأوضحت صحيفة «فاينانشيال تايمز»، أن هذه الزيادات الضريبية ستؤدي إلى التراجع عن بعض التخفيضات الضريبية التي أقرها الرئيس السابق دونالد ترامب في عام 2017   الدولية للهجرة: أكثر من مليون شخص إثيوبي نزحوا من أقاليمها كشفت المنظمة الدولية للهجرة، عن نزوح أكثر من مليون شخص في 3 أقاليم إثيوبية هي «تجراي وأمهرة، وعفار»، ضمن تقييمها الشهري.وأوضحت المنظمة الدولية، في بيان نشرته على موقعها الرسمي، أن التقييم، الذي تم إجراؤه في الفترة من 2 مارس / آذار إلى 23 مارس/ آذار، أوضح أن هناك أكثر من مليون نازحًا داخليًا في إقليم تجراي، فيما بلغ نازحي إقليم عفار شرق البلاد نحو 45 ألفا، أما إقليم أمهرة شمال إثيوبيا فقد بلغ عدد النازحين نحو 18 ألف نازح. وأشارت المنظمة إلى أن النازحين بالأقاليم الثلاثة عادة ما يفرون إلى البلدات والمدن لطلب المساعدة الإنسانية والحصول على الخدمات الأساسية، موضحة أن التقيم يعد رابع تقييم من نوعه لتجريه المنظمة الدولية للهجرة في المنطقة.   الهروب من أفغانستان: ما قد يحدث هنا وفي مقالات الرأي بصحيفة الشروق، كتب عبد الله السناوي، تحت نفس العنوان: لم يكن بدء القوات العسكرية الأمريكية فى الانسحاب من أفغانستان مفاجئا فى توقيته وأسبابه، فقد درجت الإدارات المتعاقبة خلال العشر سنوات الأخيرة على تبنى ذلك الخيار..جرت منازعات ومساجلات وتقديرات مختلفة للموقف وتسببت ممانعات «جنرالات البنتاجون» فى تأجيل القرار مرة بعد أخرى.. تبدت فى المنازعات والمساجلات خشية أن يفضى الانسحاب بتداعياته إلى إلحاق هزيمة استراتيجية بالولايات المتحدة فى آسيا حيث يكتسب التنين الصينى صفة الدولة العظمى الصاعدة..دخلت إدارة «ترامب» مفاوضات ماراثونية فى «الدوحة» مع حركة «طالبان» لتخفيف فاتورة الانسحاب، دون أن يكون مؤكدا قدرتها على إلزام الحركة بأى من تعهداتها!!الهزيمة حلت، أو كادت تعلن رسميا، بعد عشرين سنة من التورط العسكرى الأمريكى فى جبال وكهوف أفغانستان..انتهت الآن «أطول حرب خاضتها القوات الأمريكية»، بتعبير الرئيس الأمريكى نفسه، دون أن يكون بوسعه أن يعلن الانتصار، أو أن يخفى الهزيمة. فى أحوال الاهتزاز الاستراتيجى يصعب التعويل على أدوار أمريكية فاعلة ومؤثرة فى سياسات الشرق الأوسط، كالتى اعتدناه طوال عقود ما بعد الحرب العالمية الثانية..كان ذلك استثمارا سياسيا فى أحوال دولة كبرى تعانى حالة انسحاب استراتيجى من الإقليم وأزماته باستثناء التزامها المعتاد بـ«الأمن الإسرائيلى»!، وأن كل ما يعنيها أولا وثانيا وعاشرا تخفيف الأعباء الاستراتيجية للتفرغ لمقارعة التنين الصينى على القوة والنفوذ.لم يعد العامل الإسرائيلى الأكثر حسما فى المواقف الأمريكية من أزمات الشرق الأوسط على ما يتبدى فى منازعات البرنامج النووى الإيرانى.العامل الإسرائيلى موجود ومؤثر لكنه ليس العامل الحاسم..بمقاربة أخرى فإن الإدارة الأمريكية تحبذ وتدعم ملف التطبيع مع إسرائيل، دون الحماس الذى كانت تبديه إدارة الرئيس السابق «ترامب»،إلى أى حد يمكن أن يمضى الانسحاب الأمريكى من أزمات الإقليم؟ السؤال معلق على تفاعلات وحسابات قوة لا تملكها وحدها دولة كبرى أعلنت للتو هزيمتها الاستراتيجية فوق جبال أفغانستان.   ونشرت صحيفة المصري اليوم «كاريكاتير» عن التعليم والدروس الخصوصية في مصر

مشاركة :