قرر رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي توقيف وزير الصحة ومحافظ بغداد عن العمل وإحالتهما للتحقيق بعد حريق مستشفى ابن الخطيب في بغداد الذي أودى بحياة 82 شخصا. كما حدد مجلس الوزراء العراقي خمسة أيام لإنجاز التحقيقات ،مع تأكيده على إمكانية الاستعانة بهذا الصدد بخبراء في مجالي الداخلية والصحة. وفي خضم هذا الأمر قال المتحدث باسم وزارة الداخلية اللواء خالد المحنا أن الحادث المأساوي ما كان ليقع ليحدث لو كانت هناك احتياطاتٌ كافية. فما حقيقة الذي جرى في المستشفى؟ ومن هو المسؤول عنه؟ ثم هل تمتص الإجراءات الحكومية حالة الغضب الشعبي العراقي؟ Your browser does not support audio tag. تابعوا RT على
مشاركة :