قال الدكتور أسامة الأزهرى ، إن قوات سيدنا عمر بن الخطاب رغم كثرتها لم تكن توازى ولا تقارن مع قوات الفرس والروم، والأسلحة والعتاد وسابق الخبرة والتجارب، حيث في ذلك الوقت كانت دولة الفرس لم تخمد لها نار منذ 1000 سنة، موضحا أن سيدنا عمر بن الخطاب كان يحسن الانتقال بكامل السلاسة بين اللين الشديد والحسم
مشاركة :