علق الصحافي المغربي عمر الراضي إضرابه عن الطعام الذي دخل فيه منذ 21 يوما، وفق ما أعلنه والده على صفحته على فيس بوك، وذلك "نظرا للآثار الخطيرة التي طرأت على صحته وتدهورها بشكل كبير في الأيام الأخيرة". ويلاحق الراضي بتهم "تمويلات أجنبية" و"الاعتداء على الأمن الداخلي للدولة" و"الاعتداء الجنسي"، التي ظل ينفيها. ويخوض صحافي آخر وهو سليمان الريسوني إضرابا عن الطعام منذ 23 يوما. ويطالب الصحافيان المعتقلان بمتابعتهما في حالة سراح بدل الاعتقال الاحتياطي الموجودين فيه منذ عدة أشهر.