ثلاثون مقاتلة من نوع رافال تعزز الأسطول الجوي المصري بعد صفقة أبرمت مع الجانب الفرنسي قاربت قيمتها خمسة ملايير دولار.. وبالرغم من أن تمويل العقد المبرم سيكون عبر قرض تصل مدته عشر سنوات كحد أدنى فإن كثيرا من الانتقادات طالت الصفقة حول جدوى المزيد من القروض التي تنهك الاقتصاد المصري بينما رأى آخرون أن أي إضافة لقدرات الجيش المصري القتالية تنعكس على قدرة السياسيين في التفاوض بخصوص أي ملف يمس أمن البلاد القومي. فما دلالة صفقة التسليح الجديدة في هذا التوقيت؟ وهل تحقق لباريس الفائدة الأكبر في مقابل ثقل جديد يتحمله الاقتصاد المصري؟ Your browser does not support audio tag. تابعوا RT على
مشاركة :