صحيفة المرصد : كشف الباحث السعودي الدكتور عبدالله البريدي، المقصود بعبارة “الشخصية القصيمية شخصية بروتاستنتية تجمع بين الدين والدنيا في توليفة براغماتية متخوشعة”. وقال البريدي، خلال استضافته ببرنامج الليوان مع المديفر، أن هذه العبارة قالها أحد المثقفين، في إشارة إلى القضية البراغماتية في ضخصية أو نمط المتديب المرابي، أي الذي يكون متدين ويتعامل مع القروض الربوية. وأشار إلى أن وصف الشخصية القصيمية بالبروتاستنتية فيه ثناء، لأن الأخلاق البروتاستنتية جعلت الحضارة الغربية تحلق. وحول الشخصية البراغماتية، فيمكن أن نقول أنها شخصية نفعية تحقق مصلحتها، والمصطلح يشمل نوعين وهما تحقيق المصالح النفعية دون الإخلال بالقيم، وتحقيقها بالرغم من الإخلال بهذه القيم. https://al-marsd.com/wp-content/uploads/2021/05/11111.mp4
مشاركة :