قال الدكتور محمود الهواري، الباحث بالأزهر الشريف، إن تسمية صلاة التراويح بهذا الاسم لها وجه ألا وهو أنهم كانوا يريحون من طولها فعلى المصليين أن يستريحوا بين الركعات، وذلك بسبب طول صلاة التراويح، وحتى أنه تم تسميتها بصلاة القيام لأن أيضا المصلين يقوموا الإطالة في القيام أثناء تلك الصلاة. وأضاف "الباحث
مشاركة :