* خالد القروني (يشحذ) العودة للمنتخب! * هو ذاته الذي ترك المنتخب وذهب للاتحاد بطوعه ورغبته! * حينها قلت إنه (غامر) وإنه (يشوه) تاريخه! * لأن طريقة عودته وتوقيتها كانت خطأ! * مضت الأيام و(انفضت) الشراكة بين الاتحاد والقروني! * الاتحاد كان يريد القروني مدرب (مرحلة)! * والقروني كان يدرك ذلك لكنه (طمع)! * وتوقع أنه يمكنه تكرار تجارب الماضي! * لكنه فشل، فالزمان ما عاد ذاك الزمان! * ترك المنتخب بعد نجاحات متعددة وذهب للعميد! * حينها كان العميد يصارع، وكان جزء من ذاك الصراع (فنيا)! * رحل القروني وخلفه بيتوركا ورحل هو الآخر! * والآن الدور على بولوني! * القروني (يزعم) أن المنتخب السعودي (تجاهله) وينسى أنه هو من بدأ! * القروني هو من رحل (بقراره)! * يشتكي الآن من (التجاهل) فمن (ترك) من ومن (طنش) من! * من رحل وترك الآخر! * هذه هي العقلية التي يجب أن نتصدى لها! * قرار القروني كان (بيده) وهو من يتحمل مسؤولية قراره فلماذا الآن (التشكي)! * نعم سيتجاهلك المنتخب كما فعلت أنت! * لست ضد القروني إطلاقاً وهو من ضمن المدربين (الجيدين). * خلاف ذلك يأتي بندر الجعيثن، فهو له خط واضح ومنهج لا يحيد عنه. * إشكالية (مدربينا) أن جلهم (كسول)! * يريد أن يدرب (بجنسيته) لا (بكفاءته)! * ودائماً ما تستجلب (الوطنية) في قضية (المدرب) و التدريب لا جنسية له تماماً كما هي الموهبة. * تستجلب (المواطنة) لتشكل (ضغطاً) على الآخر! * فإما تدعم أو وطنيتك (مضروبة). * سألوا الفشار كيف هم مدربونا! * استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشـهق وقال (كسـالى)! نقلا عن مكة
مشاركة :