روى الرحالة إبراهيم سرحان تفاصيل موقف كاد أن يفقد بسببه حياته أثناء وجوده في الجزائر. وقال سرحان، إنه ذهب إلى إحدى القرى في مدينة تسمى “غرداية”، وكان يوم عيد، مشيرًا إلى أنهم لديهم طقوس مختلفة عن باقي مناطق الجزائر، ولهم مذهب معين. وأوضح أنه ذهب بصحبة جزائري إلى تلك القرية، لكن أهلها اعتقدوا أنه “جاسوس”، وقاموا بالتجمع حوله وطرده، لافتًا إلى أن هذا الموقف ترك في نفسه أثرا سيئا. وفي سياق آخر، رفض سرحان اعتبار المملكة وجهة سياحية “بديلة”، قائلا: “قبل كورونا بسنوات كنت ضد أن السعودية وجهة سياحية بديلة، بالعكس هناك مناطق كثيرة داخل المملكة مبهرة”. وضرب مثالا بتهامة قحطان، موضحا أن جزء منها يقع في جازان وجزء في عسير، فهي منطقة حدودية أدهشته بثرائها الثقافي. اعتقدوا أنه جاسوس.. حكاية موقف كاد أن يفقد بسببه الرحالة إبراهيم سرحان حياته في الجزائر في الليوان تتضح الحكاية #إبراهيم_سرحان_في_ليوان_المديفر #روتانا_خليجية البث المباشر https://t.co/wStdRynNAC pic.twitter.com/0xGGhqRnSz — الليوان (@almodifershow) May 7, 2021
مشاركة :