ظن الجميع أن المقدم "خالد نوح" خسر كل شيء بعد طرده من العمل، واضطراره إلى دفن جثة السيوفي "صبري فواز"، ولكن مع نهاية الأحداث نكتشف أنه فاز بكل شيء بعد ما هرب مع دينا الشربيني "كاميليا" إلى قبرص باسم مستعار، ليعود في النهاية إلى قصر السيوفي بهوية رجل أعمال أمريكي، ترافقه زوجته، وهناك يعثر الثنائي على
مشاركة :