تعانى فاطمة حسن، من ظروف قاسية ولديها أطفال يحتاجون للرعاية والنفقة، بقولها: زوجى هجرنى متهربا من المسئولية، وأنا بلا حول لى ولا قوة، إذ أننى أعانى السكر ولا أستطيع العمل، كل ما أطمع فيه دخلا أنفق على أطفالى خشية عليهم من الضياع. للتواصل: ٠١٠٥٠٩٠٣٦٨.
مشاركة :