يستعرض المؤلف في هذا الكتاب الامتزاج الفريد من نوعه بين العمل العلمي الدؤوب والصدفة، بين التفاني فى خدمه العلم، واستخلاص خبرة العمل الجماعي، للوصول إلى نتائج علمية حاسمة افتتحت عصر البيولوجيا الجزيئي. وكما يقول بعض العلماء إذا كان القرن العشرين قرن الفيزياء، فإن القرن الواحد والعشرين سيكون قرن البيولوجيا.
مشاركة :