تعيش دول العالم على وقع سباق مع الزمن من أجل الوصول إلى ما يعرف بالمناعة الجماعية التي من المتوقع أن تحد من انتشار الوباء وبالتالي تقلل من أعداد الإصابات بفيروس كورونا. وتكشف الدكتورة منار مراد، أخصائية التخدير والإنعاش في مستشفى بومبيدو عن الحاجة الملحة لتلقيح نحو 80 بالمئة من سكان فرنسا بمن فيهم الأطفال والشباب. وسمحت الصحة العالمية بتلقيح البالغين من 12 إلى 18 عاما معتمدة في ذلك على مجموعة من الدراسات التي أفادت بأن الأطفال والمراهقين من العوامل الناقلة الأساسية للفيروس.
مشاركة :