ردّ المدرب الألماني، توماس توخيل، اعتباره من باريس سان جرمان الفرنسي بأفضل طريقة، من خلال قيادة تشيلسي الإنجليزي إلى لقبه الثاني في مسابقة دوري أبطال أوروبا بفوزه، أول من أمس، على مانشستر سيتي 1-صفر. في المسار الطبيعي للأمور، يجب أن يكافأ المدرب الذي يقود فريقاً ما إلى نهائي دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخه، لكن هذا الواقع لم ينطبق على توخيل الذي «كوفئ» بالإقالة من منصبه في سان جرمان، رغم إنجاز قيادته إلى مباراة اللقب. تبخر حلم سان جرمان، باصطدامه العام الماضي بعقبة العملاق الألماني بايرن ميونيخ، الذي تُوج بطلاً بفوزه في نهائي «فقاعة» لشبونة بهدف وحيد. وقال توخيل بعد التتويج الغالي لراديو مونتي كارلو: «إنها أهم مباراة في أوروبا، إنها نهائي استثنائي وفزنا، إنه أمر لا يصدق، أنا فخور جداً لكني كنت فخوراً مسبقاً لأني أثق تماماً بهذه المجموعة، إنها مجموعة قوية جداً». تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App
مشاركة :