بحثت جائزة الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية، سبل تعزيز التعاون مع جمعية الإمارات لأمراض القلب الخلقية، ونشر المزيد من الوعي حول هذا النوع من الأمراض وسبل الوقاية منها في دولة الإمارات.  جاء ذلك خلال لقاء ميرزا الصايغ عضو مجلس أمناء جائزة الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية، وعبد الله بن سوقات المدير التنفيذي للجائزة، وفد جمعية الإمارات لأمراض القلب الخلقية بمقر الجائزة في دبي، بحضور حورية أحمد الأحمد رئيسة مجلس إدارة الجمعية، وعدد من المسؤولين في الجمعية.  وأشاد ميرزا الصايغ بالدور الذي تلعبه الجمعية منذ إنشائها عام 2019 كمبادرة مجتمعية تهتم بالأفراد الذين يعانون من أمراض القلب الخلقية وذويهم وتسليطها الضوء على بعض القضايا والآثار المترتبة لأمراض القلب الخلقية.  وأعربت حورية الأحمد عن سعادتها بانضمام عبد الله بن سوقات إلى الأعضاء الفخريين للجمعية.. مؤكدة أن ذلك سيكون له دور بارز في التعريف برؤية ورسالة الجمعية ودعم ومساعدة الأفراد المصابين بتحديات أمراض القلب الخلقية وتعزيز الوعي المجتمعي حولها.  وأكد عبد الله بن سوقات حرص جائزة الشيخ حمدان بن راشد للعلوم الطبية الدائم على تعزيز سبل التعاون مع المؤسسات الوطنية المعنية بالارتقاء بالبحث العلمي والقطاع الصحي بالدولة.. مشيراً إلى أن الجانبين سيقومان بإعداد خارطة دورية للأنشطة والفعاليات العلمية المشتركة التي تهدف إلى زيادة الوعي المجتمعي بأمراض القلب الخلقية. تابعوا أخبار الإمارات من البيان عبر غوغل نيوز طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App