ستكون الدورة الرابعة والسبعون لمهرجان كان السينمائي حافلة بمختلف أنواع الأفلام والأسماء البارزة مثل ناني موريتي وجان أوديار وأبيشاتبونغ ويراسيتاكول. وتريد إدارة المهرجان من خلال هذه الدورة تجاوز صفحة جائحة كورونا، على الرغم من أنها "لم تُهزم بعد" بحسب المنظمين. وإذا استمر رفع القيود والحجر في فرنسا كما هو مخطط له، ستقام العروض من دون تحديد نسبة معينة من الجمهور. ولم يفصح المنظمون بعد عن اسم الفيلم العالمي الذي يقام له عرض خاص على أحد شواطئ كان ولا عن فيلم الاختتام.
مشاركة :