تملك الدولة نظاما واسعا لمراقبة الإنترنت يسمح لها بتنقيح أي محتوى يعتبر حساسا مثل النقد السياسي أو المواد الإباحية. وباسم الاستقرار تطلب البلاد من المجموعات الرقمية العملاقة أن يكون لديها رقابة خاصة بها لتنفيذ هذه المهمة في المصدر. وبما أنها لم تمتثل لهذه الطلبات حجب معظم محركات البحث الأجنبية وشبكات التواصل الاجتماعي مثل غوغل وفيسبوك وتويتر في الصين ولا يمكن لمستخدمي الإنترنت الوصول إليها إلا من خلال برامج الالتفاف (في بي إن). لكن اختفاء الصورة على محرك "بينغ" بدا غير مفهوم.
مشاركة :