كثف مسؤولون أمريكيون اليوم الأحد، الضغوط على شركات وخصوم أجانب لمحاربة مرتكبي جرائم الإنترنت، وقالوا إن الرئيس جو بايدن يدرس جميع الخيارات، بما في ذلك الرد العسكري، لمواجهة التهديد المتزايد.وقالت وزيرة التجارة الأمريكية جينا رايموندو في مقابلة اليوم إن إدارة بايدن تبحث "جميع الخيارات" للدفاع عن البلاد في مواجهة منفذي جرائم الإنترنت.ولم تذكر رايموندو بالتفصيل هذه الخيارات، لكنها قالت إن الموضوع سيكون على جدول الأعمال عندما يجتمع الرئيس مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين هذا الشهر.وقالت رايموندو: "نحن لا نستبعد أي شيء في هذا النقاش بينما ندرس التداعيات أو العواقب المحتملة أو الرد".
مشاركة :