هناك إجماع طبي وتربوي على تأثير التجارب الإيجابية والسلبية في المنزل والمدرسة على النمو العاطفي للطفل؛ حيث تدفع الطفل إلى تضخيم الثقة بالذات أو تضعفها حين يصل إلى سن أل 8 سنوات تحديداً، كما يتوقف الأمر على مساحة أو قدر هذه التفاعلات العائلية مع الطفل منذ مولده، والثناء والتشجيع من جانبهم.. ما يعزز من ثقة الطفل بنفسه، أو يمنع تأخير نموه العاطفي.. لمزيد من التفاصيل، معنا الدكتورة نادية يوسف، أستاذة أصول التربية بجامعة حلوان
مشاركة :