أوضح المتحدث الرسمي لوزارة البيئة والمياه والزراعة أحمد المسند، أن ما تم تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي حول وجود زيادة في نسبة النترات في الخضار من خلال القياس بأجهزة صغيرة محمولة عار من الصحة. وبيّن “المسند” أن الجهاز المستخدم، وهو مقیاس تقدیر يدوي يسمى (Greatest)، لا يعطي نتائج حقيقية. وأن الجهاز لا يقيس تركيز النترات في الثمار بصورة مباشرة، وإنما يقيس تركيزها بصورة غير مباشرة عن طريق قياس التوصيل الكهربائي (EC) لمحلول الثمرة، والتي تحوي عادة العديد من أيونات العناصر الغذائية، ومن خلال التوصيل الكهربائي لمحلول الثمار يمكن معرفة عدد أيونات الأملاح في الثمرة. وأشار إلى أن معايرة الجهاز تمت على أن 98 % من تأثير الأملاح في الثمار والخضروات بسبب النترات و2 % فقط من التأثير يعود للأيونات الأخرى وهي قيمة غير مؤثرة وهذا المبدأ لا يوجد ما يؤكده علمية. وأضاف متحدث وزارة البيئة والمياه والزراعة بأن القياسات الدقيقة المعتمدة والموثوقة هي التي تقوم بها الوزارة وهيئة الغذاء والدواء بشكل مستمر، من خلال أخذ عينات من الأسواق وتحويلها لمختبرات ذات أجهزة متطورة لقياس المتبقيات الكيماوية من مبيدات وأسمدة وخلافه؛ للتأكد من تواجدها ضمن المستويات المقبولة والتي لا تؤثر على صحة المستهلك. يذكر أن بعض الحسابات في تويتر تتداول أجهزة لقياسات لمادة النترات منها الذي فندت عمله وزارة البيئة والمياه والزراعة، وفحوى استنتاج مستخدمي الجهاز أن الأسمدة الكيماوية التي توضع على التربة حين الزراعة والتي تحتوي على مواد نيتروجينية وتصل للإنسان خلال الخضروات أو المياه تتحول النترات في أمعاء الإنسان إلى مادة النيتريت المسببة لسرطان الدم في المعدة. الكلمات الدلائليه اخبار السعودية اخر اخبار السعودية السعودية الان اخبار السعودية عاجل اخر اخبارالسعودية العاجلة مكة سبق عاجل المناطق الوئام محليات 14 يونيو، 20210 أوضح المتحدث الرسمي لوزارة البيئة والمياه والزراعة أحمد المسند، أن ما تم تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي حول وجود زيادة في نسبة النترات في الخضار من خلال القياس بأجهزة صغيرة محمولة عار من الصحة. وبيّن “المسند” أن الجهاز المستخدم، وهو مقیاس تقدیر يدوي يسمى (Greatest)، لا يعطي نتائج حقيقية. وأن الجهاز لا يقيس تركيز النترات في الثمار بصورة مباشرة، وإنما يقيس تركيزها بصورة غير مباشرة عن طريق قياس التوصيل الكهربائي (EC) لمحلول الثمرة، والتي تحوي عادة العديد من أيونات العناصر الغذائية، ومن خلال التوصيل الكهربائي لمحلول الثمار يمكن معرفة عدد أيونات الأملاح في الثمرة. وأشار إلى أن معايرة الجهاز تمت على أن 98 % من تأثير الأملاح في الثمار والخضروات بسبب النترات و2 % فقط من التأثير يعود للأيونات الأخرى وهي قيمة غير مؤثرة وهذا المبدأ لا يوجد ما يؤكده علمية. وأضاف متحدث وزارة البيئة والمياه والزراعة بأن القياسات الدقيقة المعتمدة والموثوقة هي التي تقوم بها الوزارة وهيئة الغذاء والدواء بشكل مستمر، من خلال أخذ عينات من الأسواق وتحويلها لمختبرات ذات أجهزة متطورة لقياس المتبقيات الكيماوية من مبيدات وأسمدة وخلافه؛ للتأكد من تواجدها ضمن المستويات المقبولة والتي لا تؤثر على صحة المستهلك. يذكر أن بعض الحسابات في تويتر تتداول أجهزة لقياسات لمادة النترات منها الذي فندت عمله وزارة البيئة والمياه والزراعة، وفحوى استنتاج مستخدمي الجهاز أن الأسمدة الكيماوية التي توضع على التربة حين الزراعة والتي تحتوي على مواد نيتروجينية وتصل للإنسان خلال الخضروات أو المياه تتحول النترات في أمعاء الإنسان إلى مادة النيتريت المسببة لسرطان الدم في المعدة. شارك محليات 14 يونيو، 20210 أوضح المتحدث الرسمي لوزارة البيئة والمياه والزراعة أحمد المسند، أن ما تم تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي حول وجود زيادة في نسبة النترات في الخضار من خلال القياس بأجهزة صغيرة محمولة عار من الصحة. وبيّن “المسند” أن الجهاز المستخدم، وهو مقیاس تقدیر يدوي يسمى (Greatest)، لا يعطي نتائج حقيقية. وأن الجهاز لا يقيس تركيز النترات في الثمار بصورة مباشرة، وإنما يقيس تركيزها بصورة غير مباشرة عن طريق قياس التوصيل الكهربائي (EC) لمحلول الثمرة، والتي تحوي عادة العديد من أيونات العناصر الغذائية، ومن خلال التوصيل الكهربائي لمحلول الثمار يمكن معرفة عدد أيونات الأملاح في الثمرة. وأشار إلى أن معايرة الجهاز تمت على أن 98 % من تأثير الأملاح في الثمار والخضروات بسبب النترات و2 % فقط من التأثير يعود للأيونات الأخرى وهي قيمة غير مؤثرة وهذا المبدأ لا يوجد ما يؤكده علمية. وأضاف متحدث وزارة البيئة والمياه والزراعة بأن القياسات الدقيقة المعتمدة والموثوقة هي التي تقوم بها الوزارة وهيئة الغذاء والدواء بشكل مستمر، من خلال أخذ عينات من الأسواق وتحويلها لمختبرات ذات أجهزة متطورة لقياس المتبقيات الكيماوية من مبيدات وأسمدة وخلافه؛ للتأكد من تواجدها ضمن المستويات المقبولة والتي لا تؤثر على صحة المستهلك. يذكر أن بعض الحسابات في تويتر تتداول أجهزة لقياسات لمادة النترات منها الذي فندت عمله وزارة البيئة والمياه والزراعة، وفحوى استنتاج مستخدمي الجهاز أن الأسمدة الكيماوية التي توضع على التربة حين الزراعة والتي تحتوي على مواد نيتروجينية وتصل للإنسان خلال الخضروات أو المياه تتحول النترات في أمعاء الإنسان إلى مادة النيتريت المسببة لسرطان الدم في المعدة.
مشاركة :