أكبر القتلة في الحياة قاتل الأمل، وسيء الظن المتشائم. صباح الأمل وحسن الظن والتفاؤل. shazlong81@ كل هذا الضحك أحرس به دموعي. mustafaAljabzi1@ الصحافي الذي توقف عن كتابة مقال أو إنجاز تحقيق أو تقديم تقرير ميداني أو عمل مقابلات أو صياغة خبر، وتخصّص بالمنشورات التحريضية وتخوين الناس وبيع صكوك الوطنية هو أي شيء إلا صحافي. نعم الحرب ضربت الصحافة ضربة قاسية لكنها لم تقتل معايير المهنة، وربما أنتجت أنواعا مختلفة من الصحافة. Theek_Elbenet@ الرجل العربي يعتبر لباس المرأة أمراً يخصّه وحده، فالمرأة تتحجّب حتى لا تغريه، وتغطي جسدها وتلبس السواد وتغطي وجهها لأجله، هذا يصيبه بالغرور ويشعره بفوقية وهيبة مزيّفة. حرية المرأة في اللباس يراها إهانة واستنقاصا منه، وأنها لا تعتبره “رجلا” بمعاييرهم، كقولهم “ما شايفتني رجّال قدامها؟”. RMN2662@ الذكريات تعّز علي.. حتى لو تردّوا أهلها. YaMsh3L@ قلة الأدب لا تعني قوة الشخصية . altamimi1981222@ واحد من اختبارات المواطنة بالنسبة إلى المهاجرين مباريات كرة القدم لأن المستوطن يكون أمام استحقاق الهوية حين تكون المباراة مع فريق الوطن. لا أظن أن أي عراقي ممكن يعيش اضطراب الولاء إذا لعب منتخبنا مع الأردن أو السعودية وهما المنتخبان الشقيقان العربيان، فهل يعقل أن يضطرب مع منتخب إيران الجار الفارسي؟ ShareWhatsAppTwitterFacebook