تحولت منصات ومواقع التواصل الإجتماعي، إلى مدارس يتعلم منها الجميع، فهي لا تُفرق بين مُتعلم او جاهل، بين حاصل على اقصى الدرجات العلمية ومن ليس لديه علم، فالجميع اصبح يستخدمها بما يهوى له، باستثناء من يرتبط عمله بها او من يقدم من خلالها محتوى مُفيد. فيما يبدو ان البعض كان يصيبه الكبت بل الغالبية العُظمى،
مشاركة :