«ستستمر إيران بالخضوع لنظام استبدادي يكافح من أجل استرضاء مجتمع أنهكته العقوبات، واقتصاد مفكك، وجائحة مستمرة، لكن الفارق هو أن الإدارة المقبلة ستفعل القليل لمعالجة معاناة الإيرانيين، أو حتى التظاهر بأنها ستفعل، ويلوح في الأفق مزيد من الاستياء الذي من المرجح أن يفيض إلى الشوارع».. هكذا وصفت صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية المشهد الجديد في إيران بعد وصول إبراهيم رئيسي للحكم في أعقاب مسرحية هزلية سميت بـ(الانتخابات).وفيما دعا المحلل جايسون رضائيان الإدارة الأمريكية إلى وقف قمع رئيسي، طرح البعض سؤالا جوهريا: هل ستقوم إدارة بايدن برفع العقوبات عن رئيسي بعد وضعه على قائمة الإرهاب، بوصفه ضالعا في جرائم حرب؟ لقراءة المزيد ملفات الرئيس الجديد: الاتفاق النووي رفع العقوبات اقتصاد ينهار هيمنة الحرس الثوري انتشار الفساد
مشاركة :